Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
وزارة الصحة في غزة: ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 34,789 شهيداً و78,204 مصاباً منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي
تجد في خطابات السياسيين والبرامج الحزبية أن المواطن المغربي في قمة الأولويات، وأن هدف أصحابها إيجاد الحلول له، والبحث عن كل ما ييسر حياته في المجتمع والبحث عن تحقيق العدل والمساواة ومحاربة الفساد والاستبداد، وتوفير متطلبات الحياة التي يحتاجها المغاربة.المواطن المغربي هو النوطة الأبرز التي تعزف في كل حملة انتخابات، وفي كل مغازلة تلفزية، أو خطاب سياسي، فيتفنن السياسي في المديح وإلقاء قصائد الحب والعشق في المواطن، والتوسل، بقبلاته ونظراته الرومانسية، عبر شاشة التلفاز إلى مرسول السلطة الذي سيضمن له الجسر الذي سيمر به إلى الحب الحقيقي، ومعانقة الكراسي المريحة وميزانيات الحسابات الخاصة في صالونات مخملية، بعيدة عن الأضواء، وتوفر للعاشق ملاعبة دفاتر الشيكات، كما يحلو له ويصرفها كما يشاء، وخدمة لصالح البلد والخوف على الذهاب به إلى العنف والفوضى نتسامح معه، ونقول له عفا الله عما سلف، ويتسلى في خدرها بكل ما طاب من شوكولاتة فرنسية فاخرة من نوع "الكروج"، وباقات وروود بملايين الدراهم، واقتناء شقتين في باريس، على الذوق الفاسي الراقي، لزيارتها إن أتيحت لهم الفرصة، وكعربون محبة، المعشوقة تملأ حساباً سرياً للعاشق المتيم في سويسرا، خلسة عن أبنائها البررة الذين ينتظرون عطفها منذ ولادتهم، وتتخذ له من عرصة "الليمون" مكان إقامته الميمونة ليكون قريباً من قلبها، وتصرف له راتباً شهرياً مغرياً.
المواطن المغربي المسكين الذي يكون قنطرة الوصول إلى الغنائم التي يتسابق عليها السياسيون، يصبح قنطرة مشؤومة في نظرهم، والعودة إليها، تذكرهم بأيام الزلطة والفقر السياسي، ولا يتورعوا دائماً إن وجدوا فرصة سانحة للزيادة في معاناته، ليظل دائماً إنساناً يلهث وراء إيجاد لقمة العيش لأولاده، ولا يجد الوقت لمحاسبتهم، وانتقاد سياساتهم الفاشلة.بئيس جداً منظر المترشحين في حملاتهم الانتخابية، كيف يقفون في حر الشمس، ويوزعون منشوراتهم اللعينة التي تبقى شاهداً على كذبهم، ويطرقون الأبواب، ويستعطفون الفقراء، ويتقربون بكل ما يمكن أن يجلب لهم الأصوات المؤهلة إلى التنافس الأخير، والحصول على الكرسي الكبير.
حملة الاغتصاب الانتخابي على الأبواب، وسيعاد السيناريو مثل كل سنة، وسيخرج المواطن من جديد خاسراً، وننتج من جديد طبقة سياسية، تكسب الثروة وتربط العلاقات وتنهب ثروات وممتلكات البلاد، وهكذا دواليك، إلا أن نعزم عن تغير ما بأنفسنا لنستطيع تغيير واقعنا.
لابد للتغيير أن يمر من مشرحة الشعب، أولا، وأن يهيئ على نار العلم والفكر والتؤدة والحلم الهادئة، بعيداً عن العنف والتسرع في جني الثمار، والتسابق نحو الكراسي، والشهرة والاستوزار، ومعاقبة الخونة الوصوليين ومصاصي الميزانيات، بعقاب التخلي الإرادي، وتركهم يموتون موتاً سريرياً، على فراش سياستهم الحزبية المقيتة والخبيثة، وبعد أن يعزف المواطن عن القطع مع بطائق الاغتصاب، وعدم زيارة صناديق العار والتزوير، وهجران مواسم الركوع، والتخلي عن أفكار العبيد والخنوع، وكنس الاستبداد الجاثم على العقول، وطرد قطاع الطرق السياسي، المشعوذين الدجالين من مخيلة المشهد السياسي، وعدم تصديق تخاريفهم، وهجر زواياهم اللعينة التي تمدد في حياة الغول اللعين، بوصفاتهم الحزبية الممزوجة بالتسويف والأماني المعسولة والتخويف من المستقبل، والركوع للواقع والقبول بالفتات والرضي بأنصاف الحلول.
التغيير لا يكون في لحظة زمنية مؤثثة بأحداث وتغييرات طارئة، تعم بها نسائم الحرية وعبق العدالة الاجتماعية، وتوزع بها ورود الكرامة، بل التغيير الحقيقي ليس لحظة زمنية معزولة، ولا فرصة تاريخية مجردة عن بناء الأساسات القادرة على توفير إمكانيات استثمارها الحكيم، فهو نمط وسيرورة تاريخية، لا تعرف بداية محددة، وليس لها نهاية، تبدأ من نفوس تواقة للعدل والكرامة، وبذل الغالي والنفيس، وتستشرف المستقبل بعين الحالم والمؤمن بغد أفضل، تطرد الخوف من النفوس، وتشيد صرح العمران الأخوي، الكفيل بإنهاض الأمة من نكستها.
وزارة الصحة في غزة: الاحتلال الإسرائيلي يرتكب 6 مجازر في القطاع وصل منها للمستشفيات 54 شهيداً و96 إصابة خلال 24 ساعة
أسعار المحروقات
الصورة
الأردن يرفع سعر البنزين والديزل لشهر مايو
الصورة
أزمة المحروقات تتفاقم في سورية.. خفض الدعم وإيقافه عن وسائل نقل
الصورة
تأثيرات تعويم الجنيه المصري: زيادة وشيكة على أسعار البنزين والسولار
الصورة
الحكومة الأردنية ترفع سعر البنزين لشهر فبراير
الصورة
ليبيا: مناكفات بين حكومتي طرابلس والنواب حول رفع الدعم عن المحروقات