مواقف

الصورة
تظاهرة دعماً لغزة في الرباط، فبراير الماضي (أبو آدم محمد/الأناضول)
هل كان في توقعات إسرائيل، وهي تنفذ كل مراحل العدوان الدموي على قطاع غزة، أن يكون الموقف العربي على هذا المستوى من الانصياع للأمر الواقع، وبهذا الخذلان السياسي؟
60244E7B-773C-460F-B426-426EBC60D89E
عثمان لحياني
08 مايو 2024
شرطة نيويورك تعتقل متظاهرين من داخل حرَم "جامعة فوردهام لينكولن سنتر"، 1 أيار/ مايو 2024 (Getty)
موقف
التحديثات الحية

اتخذ البنك المركزي الياباني قراراً مفصلياً برفع معدلات الفائدة من السالبة إلى الموجبة للمرة الأولى منذ حوالي 17 عاماً

أوروبا التي سطت لعقود على ثروات الشعوب العربية والأفريقية أثناء فترات الاحتلال، أصبحت اليوم كريمة وتقدم المساعدات الأوروبية بالمليارات. فما السر؟

يمرّ العالم برمّته في مرحلة تبدو كأنّها نهايةُ حياةٍ تعيشها البشرية منذ سنين مديدة، وهذا يُشبه فيلمَ واقعٍ يعيشه الناس ولا يُشاهدونه

في العام الدراسي 2022 – 2023، تحول عشرات آلاف الطلاب والأساتذة في جامعات السودان إلى مهجرين في بلادهم الواسعة بسبب الحرب.

من سيموت في نهاية الأمر؟ السلطة، أم النوع الفنّي الذي تحاول انتزاع الحياة منه؟ الفنون قد تضمحلّ، تخمُد إلى حين ولكنّها قطعاً لا تموت.

تنعكس الصهيونية على طبيعتها بتصرّف تل أبيب مع قضاة المحكمة الجنائية الدولية، وفق العقلية الانتقامية التي تُحمى بشعارات "سيادة دولة القانون" في بعض عواصم الغرب.

أنشطة ذات بعد عربي وأمازيغي وأفريقي ودولي جعلت من مدينة وجدة تنأى عن موقعها الحدودي القصيّ، وتنخرط في روح الثقافات واللغات والكلمات والأصوات والأفكار والأزمنة.

يواجه ملايين العمال العرب أزمات أخرى أبرزها الغلاء الفاحش وضعف الأجور والرواتب والغبن الاجتماعي والتفاوت الطبقي واختفاء العمل النقابي