في المرتين يبدو أن الحزب فوجئ بما جرى، غير أن الكمين الأول وإن كان مباغتاً، لكن الثاني كان يفترض ألا يقع بداهة، بالإسراع في تحييد كافة الأجهزة الإلكترونية
على الرغم من أن صندوق النقد يدعي تقديم المساعدة لتعزيز الاستقرار الاقتصادي في البلدان النامية، لكن بعض الشواهد تشير في الكثير من الأحيان إلى نتائج عكسية.
لم ينته دَور المثقف، ما زال لديه الكثير من العمل، لكن عليه أن يُؤمن بنفسه وبضرورة التغيير، وليس من أجل منفعة أو جائزة تهدف السلطة عبرها إلى إفقاده روح المبادرة.