لينا قيشاوي.. خطيبة محمد عسّاف تخطف الأضواء

03 أكتوبر 2015
حدّدا الصيف المقبل موعداً للزفاف (العربي الجديد)
+ الخط -


خطفت الإعلامية الفلسطينية لينا قيشاوي الأضواء خلال الأيام القليلة الماضية، بسبب ارتباطها بالنجم الفلسطيني محمد عسّاف، وتحوّلت من إعلامية مغمورة إلى الفتاة الأكثر تداولاً.

ولينا قيشاوي من مواليد عام 1992 من قرية كفل حارس قضاء سلفيت ووالدتها روسية الأصل، وتعمل كمقدمة برامج في فضائية "الفلسطينية" الخاصة من مدينة رام الله، وقد درست في جامعة بيرزيت وهي خريجة كلية العلوم/ قسم التغذية.

وتعمل قيشاوي في حقل الإعلام منذ بداية العام الحالي، وسبق أن استضافت خطيبها مرتين؛ الأولى في شهر أغسطس/آب والثانية في آخر أيام عيد الأضحى المبارك، قبل أن يعلن عسّاف رسمياً عن ارتباطه بها.

وفي تصريحات صحافية نقلها موقع "دنيا الوطن" الفلسطيني، قال عسّاف عن ارتباطه بلينا: قابلتها للمرة الأولى في بداية هذا العام في قصر الثقافة برام الله، وكان لقاء عادياً جداً، ولكن منذ خمسة أشهر بدأت علاقة جدية بيننا"، مشيراً إلى أن "حفل الزواج سيكون على الأغلب في الصيف المقبل، وسيكون في فلسطين، فرحاً فلسطينياً مائة بالمائة".

وعما يميّز لينا عن سواها، قال عساف أول وأهم شيء أنها بنت بلدي، وهي مُتعلمة ومبدعة ورائعة وتتفهم طبيعة عملي، وشخصيتها القوية والرائعة هي أول ما جذبني إليها.
وختم عساف قائلاً: دائماً أكرر أنني أتمنى أن أعيش حياة عادية وقلتها سابقاً كثيراً إني حين أجد الإنسانة المناسبة سأرتبط بها فوراً". وأكد عسّاف محبته لجمهوره قائلاً: "الذين يحبونني بصدق سيحترمون خصوصيتي التي أتحدث عنها دائماً، وأنا أحترم آراء الناس وأعلم كل ما قيل وكنت أعلم أنه سيُقال ولكن على الجميع أن يحترم رأيي أيضاً وقراراتي".

وعلم "العربي الجديد" أن لينا ستواصل تقديم برنامجها الصباحي على شاشة قناة "الفلسطينية"، حتى موعد زفافها، وهي فعلاً قدمت أربع حلقات من البرنامج منذ الإعلان عن ارتباطها بعسّاف.

اقرأ أيضاً: عساف يعلن خطوبته على الإعلامية لينا قيشاوي

دلالات

المساهمون