مدافع يدخل التاريخ.. بـ"هدف خاطئ" في شباك فريقه! (فيديو)
سجل اللاعب الصربي زاركو أودفيسيش، هدفا في منتهى الغرابة في شباك فريقه زاغليبي سوسنويتش البولندي عن طريق الخطأ وذلك في المباراة التي جمعت الفريق ضد نظيره ستال مييليك البولندي الودية التي تندرج ضمن استعدادات الفريقين لدوري الدرجة الثانية.
وحاول المدافع البالغ من العمر 28 عاما إبعاد الكرة عن منطقة فريقه لكنه سددها بشكل غريب للغاية من خارج منطقة الجزاء لتتحول لشباك فريقه هدفا ساهم فيما بعد بهزيمة زاغليبي سوسنويتش وسط دهشة وذهول زملائه من الهدف.
ودخل الصربي زاركو أودفيسيش تاريخ كرة القدم من الباب الضيق بهدفه الغريب في شباك فريقه في فيديو تداوله العديد من مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي ومختلف وسائل الإعلام الأوروبية، حيث كان سببا في سقوط الفريق بنتيجة 1-3 في نهاية المباراة.
ويحظى اللاعب الصربي بقصص غريبة من سوء الحظ؛ إذ سبق أن كان لاعبا في فريق نوفي بازار الصربي، وحاول تنفيذ ركلة جزاء حاسمة في فبراير/ شباط من العام الماضي من خلال تسجيل ركلة جزاء "بانينكا" في الدقائق الأخيرة من المباراة لكنه فشل فشلا ذريعا فيها.
وتلقى المدافع بعد ضياعه ضربة الجزاء تهديدات بالقتل من جماهير الفريق، ليقرر الهرب ومغادرة النادي الصربي بعد يومين خوفا من تهديد السلاح من قبل المشجعين الغاضبين بعد ضياع ركلة الجزاء، ليناقل إلى اللعب في صفوف زاغليبي سوسنويتش البولندي.
اقــرأ أيضاً
وحاول المدافع البالغ من العمر 28 عاما إبعاد الكرة عن منطقة فريقه لكنه سددها بشكل غريب للغاية من خارج منطقة الجزاء لتتحول لشباك فريقه هدفا ساهم فيما بعد بهزيمة زاغليبي سوسنويتش وسط دهشة وذهول زملائه من الهدف.
ودخل الصربي زاركو أودفيسيش تاريخ كرة القدم من الباب الضيق بهدفه الغريب في شباك فريقه في فيديو تداوله العديد من مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي ومختلف وسائل الإعلام الأوروبية، حيث كان سببا في سقوط الفريق بنتيجة 1-3 في نهاية المباراة.
ويحظى اللاعب الصربي بقصص غريبة من سوء الحظ؛ إذ سبق أن كان لاعبا في فريق نوفي بازار الصربي، وحاول تنفيذ ركلة جزاء حاسمة في فبراير/ شباط من العام الماضي من خلال تسجيل ركلة جزاء "بانينكا" في الدقائق الأخيرة من المباراة لكنه فشل فشلا ذريعا فيها.
وتلقى المدافع بعد ضياعه ضربة الجزاء تهديدات بالقتل من جماهير الفريق، ليقرر الهرب ومغادرة النادي الصربي بعد يومين خوفا من تهديد السلاح من قبل المشجعين الغاضبين بعد ضياع ركلة الجزاء، ليناقل إلى اللعب في صفوف زاغليبي سوسنويتش البولندي.
