ترك النجم البرتغالي، كريستيانو رونالدو، مقابلة مع قناة "سي إن إن" الأميركية، وخرج غاضباً، وذلك بعد أن سأله الصحافي سؤالاً عن الفيفا وقضية الفساد التي طاولت عدة مسؤولين من الاتحاد الدولي لكرة القدم.
وأبدى رونالدو انزعاجه من هذا السؤال الذي ليست له أي صلة بكرة القدم، الأمر الذي دفع رونالدو إلى الخروج غاضباً من المقابلة، حيثُ قال إنه لا يُبالي بما يحدث في "الفيفا"، ورفض الكلام عن أي شيء يتعلق بالاتحاد الدولي لكرة القدم أو قضية الفساد التي ضربته في وقت سابق، حتى قرر عدم متابعة المقابلة والخروج مباشرةً بعد أن أثار هذا السؤال غضبه الكبير، معتبراً أن هذا السؤال لا علاقة له بكرة القدم.
وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم تعرض لنكسة كبيرة في شهر مايو/أيار 2015، وذلك بعد أن تم القبض على حوالى 14 مسؤولاً داخل "الفيفا" متورطين برشى مالية وفساد إداري، إثر التحقيق الذي أجرته المباحث الأميركية "FBI". يُذكر أن هذه القضية أسفرت عن استقالة سيب بلاتر من منصبه بعد أيام عديدة من انتخابه رئيساً جديداً.
وأبدى رونالدو انزعاجه من هذا السؤال الذي ليست له أي صلة بكرة القدم، الأمر الذي دفع رونالدو إلى الخروج غاضباً من المقابلة، حيثُ قال إنه لا يُبالي بما يحدث في "الفيفا"، ورفض الكلام عن أي شيء يتعلق بالاتحاد الدولي لكرة القدم أو قضية الفساد التي ضربته في وقت سابق، حتى قرر عدم متابعة المقابلة والخروج مباشرةً بعد أن أثار هذا السؤال غضبه الكبير، معتبراً أن هذا السؤال لا علاقة له بكرة القدم.
وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم تعرض لنكسة كبيرة في شهر مايو/أيار 2015، وذلك بعد أن تم القبض على حوالى 14 مسؤولاً داخل "الفيفا" متورطين برشى مالية وفساد إداري، إثر التحقيق الذي أجرته المباحث الأميركية "FBI". يُذكر أن هذه القضية أسفرت عن استقالة سيب بلاتر من منصبه بعد أيام عديدة من انتخابه رئيساً جديداً.