موسيقى وأغانٍ في رفح.. أطفال يخترقون جدار الحرب بضحكات بريئة
رغم آلام الحرب الإسرائيلية على غزة، علت أصوات موسيقى وأغانٍ وضحكات أطفال في مخيم نزوح رفح )جهاد الشرفي/الأناضول)
يلهو الأطفال ويمرحون رغم أزيز مقاتلات حربية تقصف مناطق قريبة (جهاد الشرفي/الأناضول)
رغم آلام الحرب الإسرائيلية على غزة، علت أصوات موسيقى وأغانٍ وضحكات أطفال في مخيم نزوح رفح )جهاد الشرفي/الأناضول)
يلهو الأطفال ويمرحون رغم أزيز مقاتلات حربية تقصف مناطق قريبة (جهاد الشرفي/الأناضول)
تجمع عشرات الأطفال للاستماع إلى أغانٍ وأهازيج داخل مخيم يفتقر لأبسط مقومات الحياة (جهاد الشرفي/الأناضول)
محاولة رسم الفرحة على وجوه الأطفال بتقديم هدايا رمزية من منظمي الفاعلية (جهاد الشرفي/الأناضول)
يلهو الأطفال ويمرحون رغم أزيز مقاتلات حربية تقصف مناطق قريبة (جهاد الشرفي/الأناضول)
تجمع عشرات الأطفال للاستماع إلى أغانٍ وأهازيج داخل مخيم يفتقر لأبسط مقومات الحياة (جهاد الشرفي/الأناضول)
داخل مخيم بدائي يفتقر لأدنى مقومات الحياة الإنسانية، يلهو عشرات الأطفال النازحين (جهاد الشرفي/الأناضول)
رغم آلام الحرب الإسرائيلية على غزة وجراحها النازفة منذ أكثر من ستة أشهر، علت أصوات موسيقى وأغانٍ وضحكات أطفال في مخيم نزوح بمدينة رفح على الحدود مع مصر. مدينة النزوح تلك مهددة باجتياح بري عسكري إسرائيلي، رغم تحذيرات دولية من تداعيات كارثية؛ في ظل وجود نحو 1.4 مليون نازح فيها.
في هذا الوضع المأساوي، وداخل مخيم بدائي يفتقر لأدنى مقومات الحياة الإنسانية، تجمّع عشرات الأطفال النازحين للاستماع إلى أغانٍ وأهازيج. وأطلق الأطفال ضحكات وصرخات فرح تتجاوب مع إيقاعات لم يسكتها أزيز مقاتلات حربية إسرائيلية تقصف مناطق قريبة، ضمن حرب مدمرة متواصلة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
