سوريون يحملون لافتات خلال تظاهرة ضد نظام بشار الأسد بسبب حصار مديرية داريا في 26 أغسطس/ آب 2016 في إدلب (محمد كركس/ وكالة الأناضول)
سوريون يرفعون لافتة مكتوباً عليها "زيتون إدلب لن يهدأ حتى تحرير الياسمين" خلال احتجاج ضد النظام في بلدة معرة النعمان شمال محافظة إدلب، 21 أيلول/ سبتمبر 2018 (عمر الحاج قدور/ Getty)
لافتة ضخمة تتدلى من أعلى أحد المباني خلال تظاهرة في بلدة أريحا بريف إدلب 28 يوم سبتمبر/ أيلول 2018 (محمد النجار/ Getty)
مدنيون ونشطاء سوريون يرفعون لافتة كتب عليها "عاشت سوريا ويسقط الأسد" خلال تظاهرة في 4 مارس/ آذار 2016 (كرم المصري/ فرانس برس)
لاجئون سوريون يرفعون لافتة مناهضة لرئيس النظام السوري خلال مظاهرة ضد نظامه في 12 مارس/ آذار 2012 (بولنت كيليتش/ فرانس برس)
متظاهرون يرفعون لافتات احتجاجاً على موت مدنيين جوعاً في مضايا، في 5 يناير/ كانون الثاني 2016 في منطقة معرة النعمان في إدلب (فراس فحام/ الأناضول)
تظاهرة للمطالبة بتوحيد كل فصائل المعارضة لنظام الأسد في مديريتي معرة النعمان وأريحا في إدلب (فراس فحام/ الأناضول)
سوريون يحملون لافتات خلال تظاهرة ضد نظام بشار الأسد (مدونة - madina blog)
11 عاماً مضت على اندلاع الثورة السورية، وما زالت الاحتجاجات والشعارات والمطالب حية، من خلال الكتابات على الجدران واللافتات والدعوات على مواقع التواصل الاجتماعي، وحتى التظاهر، للوقوف في وجه استبداد النظام السوري، وعلى رأسه بشار الأسد.
شهدت عواصم حول العالم تظاهرات للمطالبة بوقف الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في غزة، وندد المشاركون في التظاهرات بالهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة، مرددين هتافات من قبيل
نظّم مؤيدون للقضية الفلسطينية في مدينة طوكيو باليابان تظاهرة حاشدة، تضمّنت الاستلقاء في الشوارع، في تعبير رمزي عن أولئك الذين استشهدوا في المستشفيات جراء الهجمات
خرج آلاف المتظاهرين في شوارع باريس، يوم السبت، في مسيرة حاشدة تضامناً مع غزة وللتنديد بجرائم الاحتلال الإسرائيلي. وانطلقت المظاهرة من ساحة الجمهورية متجهة نحو ساحة
شهدت العديد من الميادين والساحات العالمية أخيراً ظهوراً واضحاً للعلم الفلسطيني والهتافات التي تطالب بحرية فلسطين ووقف الحرب، وكان من الملفت وضع العلم الفلسطيني فوق تماثيل