خلّف جيش الاحتلال الإسرائيلي دماراً واسعاً في المناطق الحدودية جنوبي لبنان بعد انسحابه، إذ تغيّرت معالم البلدات كثيراً. ويتوافد السكان منذ الثلاثاء الماضي إلى بلداتهم
المعلمة الفلسطينية ضحى العطار مع طلابها وهي تواصل تعليمهم بين أنقاض مدرستها التي دُمّر معظمها في هجمات جيش الاحتلال الإسرائيلي على خانيونس. ورغم الظروف المحدودة والصعبة،
عاش أهالي بلدة بيت لاهيا ومحيطها في شمال قطاع غزة، أهوالاً مزلزلة على وقع مواصلة الجيش الإسرائيلي جرائم الإبادة هناك بلا هوادة. يمارس الجيش الإسرائيلي ضد السكان