أطفال اليمن يجتازون الطرق الوعرة طلباً للعلم
بين خطر السقوط من الشاهقات ومخاوف السيول يقضي هؤلاء الفتية يومياتهم بحثاً عن العلم (عبد الباسط القادري/الأناضول)
يبحث هؤلاء الصغار عن العلم الذي حرم منه آباؤهم في المنطقة (عبد الباسط القادري/الأناضول)
عدم تمهيد الطريق جراء الحرب يفاقم من معاناة أطفال المنطقة الواقعة غرب مدينة عدن (عبد الباسط القادري/الأناضول)
يحاول السكان فتح فصول دراسية في العراء لمنع تسربهم من المدارس البعيدة (عبد الباسط القادري/الأناضول)
تسرب مليوني طفل يمني من التعليم بسبب الفقر والصراع بحسب تقرير لليونيسف (عبد الباسط القادري/الأناضول)
المعاناة اليومية وخطر الطرق الجبلية تفاقم حجم الظروف القاسية لأطفال البلدة (عبد الباسط القادري/الأناضول)
اضطر السكان للتدريس في العراء لتخفيف معاناة هؤلاء الأطفال ولو بشكل مؤقت (عبد الباسط القادري/الأناضول)
المنطقة بحاجة لتدخل حكومي في إرساء التعليم الحكومي الذي حرمت منه (عبد الباسط القادري/الأناضول)
يكابد هؤلاء الصغار حر الشمس وبرد الشتاء ووعورة الجبال التي يصعدون إليها يومياً، قاطعين المسافات من قريتهم النائية الواقعة ببلدة الصبيحة في لحج، جنوب اليمن، بحثاً عن العلم. وبين خطر السقوط من تلك الشاهقات ومخاوف السيول والوحوش في تلك الجبال، يقضي هؤلاء الفتية أيامهم بحثاً عن العلم الذي حرم منه آباؤهم في المنطقة. ويحاول السكان فتح فصول دراسية في العراء، في ظل تعذر تحقيق الحلم في الحصول على الفصول الأولية للأطفال لمنع تسربهم من المدارس البعيدة، إذ أعلن تقرير منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" عن تسرّب مليوني طفل يمني من التعليم بسبب الفقر والصراع وانعدام فرص التعليم.
