نشرت "العربي الجديد" مقالاً "جورج صبرة في دمشق" لكاتبه معن البياري، يرد عليه هنا بان الاحتفاء بعودة صبرا إلى سورية من دون مراجعة ضرباً من تزوير الذاكرة.
السلطة السورية الجديدة، متحصّنة بسمعة "المخلّص" ومؤازرة بانكسار شعبي بعد حرب مدمّرة، استثمرت أسابيعها الأولى في تكريس أدوات للهيمنة بدل وضع أسس شفافة للحكم.
التقسيم غير المعلن بات أمرًا واقعًا، حيث تتقاسم سورية قوى متعدّدة، فيما يحرص الشرع على تثبيت موقعه ضمن هذه الخريطة الجديدة، ولو كان ذلك على حساب وحدة سورية.
لطالما كان الفن رسالة سامية في مدى التصاقه بالناس، في حزنهم وفرحهم، لكنه أيضاً قد يتحول إلى وسيلة لإعادة تشكيلها وفقاً لمصالح معينة، مما يجعله أداة قوية للتضليل