كاتب سوري، ومحرّر في القسم الثقافي بـ"العربي الجديد".
قد تجعلنا هذه "الجائزة" نترحّم على جوائز الرواية العربية التي تكرّست خلال السنوات القليلة الماضية، ونقبل بها بكُلّ عللها وسياساتها.
يقف الصحافي المصري في حواره مع المؤرّخ التونسي هشام جعيّط عند قراءته لمفاهيم كالحداثة والتقليد، وتجاوزه للاستشراق في ثلاثيّته حول السيرة النبوية.
يضع عرض "يومك يومك"، الذي يُقدّم حالياً في عدّة مناطق لبنانية، الجمهور أمام العنف الممارَس اجتماعياً وطبقياً وجندرياً؛ على النساء والفقراء واللاجئين.
تقرأ الأكاديمية القطرية نورة محمّد فرج في كتابها الصادر حديثاً، ماضي العبودية بمنطقة الخليج العربي والعوامل التي رسّخت العنصرية ضدّ السُّود.
"عاد مهرجان المسرح الجامعي بعد سنوات من الانقطاع، بجهود فردية ومن دون دعم حكومي"، تقول المخرجة اللبنانية لينا خوري في حديث إلى "العربي الجديد".
في كتابه "من قال إنّ الناقد قد مات؟"، لا يلتزم الناقد المغربي حسن المودن بخطاب النهايات، بل يدعو إلى تجاوزه عبر كتابة تجمع التخييل بالنظرية النقدية.
في محاضرة عُقدت مؤخراً ببيروت، تناولت الباحثة اللبنانية هبة بو عكر موضوع كتابها عن تخطيط ضواحي العاصمة اللبنانية، ودور الأحزاب الطائفية في توجيهه لمصلحتها.
لا تفصل الروائية الهندية، التي حازت "جائزة PEN Pinter" مؤخّراً، بين الموقفَين الداخلي والأُممي؛ بين معارضتها حكومة مودي وبين مساندتها فلسطين.
في ندوة أُقيمت ببيروت مؤخّراً، عرَض باحثو مؤسّسة "خطّ بوكس" كتبهم عن تجارب المصمّمين: اللبنانية منى باسيلي صحناوي، والسوري منير الشعراني، والمصري ناجي شاكر.
في محاضرته التي عُقدت الخميس الماضي، في "معهد غيماريش روزا" ببيروت، أضاء الباحث الأميركي علاقة البرازيليّين العرب بأوطان آبائهم في أواسط القرن الماضي.