ظهرت تناقضات واختلالات عديدة في الخطاب الديني لجماعات وتيارات وشخصيات دينية عديدة، في تعاطيها مع الأزمة، تفسيراً أو مواجهة، وهذا مردّه تغليب الاعتبارات السياسية والنظرة الجزئية الضيقة، على حساب أسس التحليل العلمي الموضوعي في التعامل مع الظواهر المختلفة.