قرارات صادمة اتخذها وأعلنها مؤتمر النصر، الذي عقدته إدارة العمليات العسكرية في 29 من يناير 2025، وضم قادة 18 فصيلاً عسكرياً. هنا وجهة نظر حول هذه القرارات.
إعلاء الوطنية والمواطنة باعتمادها قاعدة للنظام القادم في سورية، يجب أن تكون في مقدّمة العوامل اللازمة لعملية رأب الصدع الاجتماعي الديني والمذهبي والقومي.
أصدرت الأمانة العامة لمؤتمر المسار الديمقراطي السوري الذي ضم قوى وشخصيات سياسية سورية اجتمعت في بروكسل بيانا ختاميا تضمّن عدة مبادئ. هنا قراءة نقدية للبيان.
الحوار بين الأطراف السياسية والاجتماعية، هو الطريق المثمر والموثوق لتوليد الثّقة بين مكونات المجتمع السوري. هل هذا هو حال مؤتمر "المسار الديمقراطي السوري"؟