أزمة تشهدها الجمعية الملكية البريطانية المرموقة، بعد انقسام أعضائها من العلماء بشأن زميلهم إيلون ماسك لمناقشة ممارساته، فالبعض يتهمه بانتهاك قواعد السلوك
فاز الجمهوري دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية أمام الديمقراطية كامالا هاريس، مدعوماً بقادة وادي السيليكون الذين سخّروا كل إمكاناتهم لضمان وصوله
تنصب منظمة أونست ريبورتينغ حاجزاً صهيونياً لتفتش كل كلمة وكل صورة وكل صوت يفضح جرائم الاحتلال الإسرائيلي أو يناصر الفلسطينيين، تحت ستار التصدي لـ"الانحياز".
تواصل شركة ميتا، المالكة لـ"فيسبوك" و"إنستغرام"، التضييق على المستخدمين الداعمين للفلسطينيين، وسط استمرار العدوان الإسرائيلي في ارتكاب المجازر بحق المدنيين لليوم الـ15 على التوالي.
مجدداً، يحتضن الإعلام الغربي الروايات الإسرائيلية من دون أي حرج. وفي تغطياته لمجازر الاحتلال، يبدو كأن من يقتل الفلسطينيين هم أشباح لا هوية لهم، أو كأنهم يقتلون أنفسهم، ولو أن القاتل واضح أمام مرأى العالم كله.
كعادته، يستميت الإعلام الغربي، وتحديداً الأميركي، في الدفاع عن الاحتلال الإسرائيلي. لا مكان لأصوات الفلسطينيين وشهاداتهم، وإن وُجد، فهو في أدنى الاهتمامات.