تُتيح لنا الترجمةُ أن نقرأ الأدبَ العالَميّ، مُنتَجَ الآخَر المنتمي إلى الثقافات الأخرى التي تختلف عنا بتراثها وعاداتها وتاريخها، وأنْ نعرف عنها، فنمحو الأفكار المسبقة التي تجعلنا نعاديها أو نتهيَّبها على الأقلّ، بحكم أن الإنسان يُناصب المجهولَ العداء بالفطرة.