تحت نيران العدوان الصهيوني وفي ظل حرب إبادة متواصلة منذ 292 يوماً، أعلنت نساء غزة تحديهن للظروف، وخرجن للعمل في ظروف شاقة من أجل إعالة أسرهن.
يواصل الأطفال أديب وآدم وآية وأمهم العلاج من حروق وجروح خلفها استهداف منزلهم في غزة بصواريخ إسرائيلية.
فقدت الكثير من عائلات غزة أفراداً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على القطاع، قضى بعضهم شهداء تحت ركام القصف، أو خلال استهدافات مباشرة.
يتحدّث ثلاثة صحافيين فلسطينيين عن عملهم في قطاع غزة بعد استشهاد زملائهم، والمعاناة النفسية التي يحملونها نتيجة استهداف المراسلين والمصورين منذ 7 أكتوبر
يعاني الفلسطينيون من أهالي قطاع غزة منذ بدء الحرب على غزة في أكتوبر/ تشرين الاول الماضي، من نقص شديد في مختلف المتطلبات الأساسية.
تسبب الاستهداف الإسرائيلي للمستشفيات والمراكز الطبية في عدم توفر أدنى مستويات الرعاية الصحية للسيدات الحوامل في غزة اللاتي يتعرضن لمخاطر عدة.
في 22 نوفمبر/ تشرين الثاني، دمّر قصف إسرائيلي منزل عائلة الدواوسة في دير البلح، وبقيت جثامين 27 من أفراد العائلة تحت الركام.
يتشارك الفلسطينيون آلام حرب غزة بدرجات متقاربة وبأشكال مختلفة، ويشددون على أن أي كلمة لا يمكن أن تعبّر عن مدى الشوق للرجوع إلى البيت.
يغرق سكان غزة في ظلام دامس منذ أكثر من 9 أشهر في ظل تعمد الاحتلال تدمير مصادر الكهرباء، ضمن حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل ضد القطاع.
يسعى متطوعون إلى مساعدة أهالي قطاع غزة في ظل النقص الحاد في كل مقومات الحياة من جراء تواصل العدوان الإسرائيلي للشهر العاشر.