أفلام أوروبية عدّة مُنجزة حديثاً استعادت حقباً تاريخية في أوروبا القديمة، لتكشف فضائح مروّعة عن عنفٍ وقتل باسم عقائد ومنطق كاثوليكي
اختارت الإيطالية ماورا ديلبيرو الفنّ التشكيلي لسرد حكايات أناس قرية زمن الحرب العالمية الثانية، بعيداً عن المعارك والجثث
رغم انقضاء سنوات طويلة، كان التدفّق الغزير والأهم والأعمق والأصيل للوثائقيّات. للأمر وجهات، خاصة في ظلّ ظروف أدّت إلى تعذّر تنفيذ أفلام روائية
عادة ما تلتفت هوليوود إلى الشخصيات المركّبة، ولكنها لم تتناول شخصية دونالد ترامب سينمائياً رغم تأثيره، خاصة في ضوء أحداثٍ خطيرة مثل اقتحام الكابيتول
يعاين "كلب أسود" أحوال مدينة مهملة وشبه مهجورة، تتكشّف لاحقاً عن أحوال بلدٍ يستعدّ لقيادة العالم رغم كلّ التحدّيات المطروحة أمامه
يستعيد اليوناني ألكسندروس أفراناس حالة مرضية غريبة شهدتها السويد، وأصابت مهاجرين وأبناءهم بعد رفض طلبات لجوء أو التهديد بالطرد
جذب "سانتوش" لسانديا سوري الانتباه في "نظرة ما 2024"، وفي مهرجانات أخرى، رغم كونه أوّل فيلمٍ لمخرجته الهندية كاتبة السيناريو أيضاً
ببساطة وتقشّف، يُنجز تاكيشي كيتانو فيلماً جديداً يسخر فيه من مسائل كثيرة، منها اشتغالاته السينمائية السابقة، المعنية بأفلام العنف تحديداً
فيلم جديد للبرازيلي والتر ساليس يستعيد حقبة سوداء في تاريخ بلده، تتمثّل بالتغييب القسري لكثيرين وكثيرات زمن الديكتاتورية، بأسلوب سينمائي مختلف وجذّاب
تميّزت الأفلام اللبنانية دون سواها بسمات عدّة، إذْ أوغلت وقطعت أشواطاً بعيدة في تسليط الضوء على المعاناة البشرية الناجمة عن الحرب بشكل مختلف