مع أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عاد في اليوم الأول لولايته الثانية إلى توجيه رسائل توسعية، إلا أن لحلفاء أميركا الأوروبيين عبر الأطلسي أسبابهم للقلق.
يربط خبراء تراجع عدد المهاجرين إلى إيطاليا مقابل الزيادة الكبيرة في عددهم عبر المحيط الأطلسي من شمال أفريقيا إلى جزر الكناري وإسبانيا، بالقيود الشديدة.
يتزايد قلق بعض الأوروبيين من تدخل مالك شركتي تسلا لصناعة السيارات وسبيس إكس، والمستحوذ على منصة إكس منذ 2022، إيلون ماسك، في شؤونهم لمصلحة اليمين المتشدد.
تبدو السياسات الرسمية العربية عاجزة عن التأثير وعن ترجمة تضامن شعوبها مع ضحايا الإبادة الجماعية في غزة، بل كأنها بلا حول ولا قوة لوقف حتى حرق المستشفيات.