خليل العلي

أحمد إبراهيم خطّاب، فلسطينيّ، يهوى جمع الطوابع والعملات، وهو باحث متخصّص في طوابع فلسطين العالميّة الصادرة عن دول العالم تضامناً مع نضال الشعب الفلسطينيّ

في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين جنوبي لبنان، أُطلق على الفلسطيني حسام ميعاري لقب "حارس الذاكرة"، كونه يحتفظ بمقتنيات تعتبر شاهدة على النكبة.

يعتبر فن الكروشيه من الحرف اليدوية المميزة التي تجمع بين الإبداع والمهارة، وقد انتشر في فلسطين في العقود الماضية، ليصير جزءاً من ثقافة المجتمع الفلسطيني.

احتضن مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين في شمال لبنان معرضاً للمصور السويدي كينيث غانيرسون بعنوان "من هذا المكان"، من تنظيم أكاديمية دار الثقافة.

مع سعي الاحتلال المستمر لمحوها ناضل الفلسطينيون بطرق مختلفة للحفاظ على هويتهم، وهو ما تسعى له منصة آرت زون فلسطين التي تركز على الفنون البصرية.

في ظل تواصل العدوان الإسرائيلي على لبنان، تواجه الصحافيات تحديات مضاعفة بين التغطية الإعلامية في الميدان والقلق على أسرهنّ، خصوصاً في ظل أيام الغياب الطويلة

بين الجنوب والبقاع وبيروت يتنقّل مراسلون لبنانيون لتغطية العدوان الإسرائيلي على البلاد، في ظلّ مخاطر كثيرة أبرزها التهديدات الإسرائيلية

لفلسطين رموزها وحكاياتها التي يتمسك بها اللاجئون الفلسطينيون في مخيمات الشتات. ولا تغيب هذه الحكايات عن أي عمل فني يقومون به، بهدف نقل هذا الموروث إلى الجيل الجديد. وهذا ما هدفت إليه مسرحية "حكاية وعباية"، من تأليف وإخراج محمد الشولي

منذ عشرين عاماً، تؤدي المغنية اللبنانية سحر سبلاني الأغاني الوطنية والتراثية الفلسطينية، في حفلات ومهرجانات فرقة "حنين" للأغنية الفلسطينية التابعة للاتحاد العام للفنانين الفلسطينيين في لبنان.

أتمّت فرقة المسرح الوطني الفلسطيني التابعة للاتحاد العام للفنانين الفلسطينيين في لبنان وضع اللمسات الأخيرة على مونودراما "معروف التّايِه" للممثل وليد سعد الدين والتي كتبها زياد كعوش، وأخرجها محمد الشولي.