أصدر موقع "غيزمودو" التقني قائمته السنوية للصور والمقاطع الكاذبة والأكثر انتشاراً خلال عام 2018. صور ومقاطع سياسية ومضحكة، وأخرى كذبت بشأن العلوم والتكنولوجيا وغيرها. فيما يلي عينة من أبرزها:
1. بطات تعبر الطريق
صدق الملايين مقطع فيديو تظهر فيه بطات في ألمانيا وهي تنتظر الإشارة الخضراء من أجل عبور الشارع. لكن الحقيقة تقول إن هذه البطات غير موجودة فعلاً ولا تعدو كونها مجرد تصميمات بالكومبيوتر.
Facebook Post |
2. ابتسامة كيم جونغ أون
بثت قناة Russia-1، وهي قناة إخبارية تلفزيونية روسية شعبية يدعمها الكرملين، صورة تظهر كيم جونغ أون مبتسماً، الصورة بدت غريبة قليلاً، وهذا ليس غريباً، إذ تم التلاعب بها بالفوتوشوب من أجل أن يظهر الزعيم الكوري مبتسماً.
3. روبوت طليق
أثار مقطعٌ الرعبَ وهو يظهر رجل آلياً يبدو تماماً مثل البشر أثناء تجواله في أحد الأزقة. لكن بدوره ليس روبوتاً حقيقاً بل مجرد تصميم بالحاسوب.
Twitter Post
|
4. ترامب ولسان الثعبان
قد تكونون ممن صادفهم مقطع فيديو حظي بشهرة واسعة وظهر فيه الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، وهو يخرج لسانه مثل الثعبان، لكن الحقيقة هي أن الفيديو تم اجتزاؤه قبل أن يكمل عبارة "شكراً لك"، ثم تم إبطاء الفيديو وإضافة صوت الثعبان إليه.
5. حريق الشانزيليزيه "الضخم"
تبدو صورة منتشرة في الإنترنت كأنها لحرائق ضخمة أثناء احتجاجات "السترات الصفراء" في باريس، لكنها في الحقيقة ليست سوى خدعة من المصور الذي اختار زاوية من الحدث لتبدو النيران ضخمة.
Twitter Post
|
6. آخر صورة من زحل
قيل إن هذه الصورة هي آخر ما التقطه مسبار كاسيني قبل أن يتعطل في أجواء زحل. لكن الحقيقة هي أن الصورة تم إنشاؤها باستخدام رسومات الكمبيوتر.
(ناسا)
7. ترامب يشاهد قناة للغوريلا
نشر رسام كاريكاتير أسترالي تغريدة تظهر مقتطفات من كتاب ساخر جديد عن الرئيس ترامب. واعتقد البعض أنه حقيقي.
Twitter Post
|
8. روبوت آخر غير حقيقي
بث التلفزيون الرسمي الروسي لقطات من حدث تكنولوجي يستهدف الأطفال، وقال المراسل إن بوريس "روبوت تعلم بالفعل الرقص"، لكن بوريس ليس روبوتاً حقيقياً، بل مجرد رجل يرتدي بدلة.
9. إعادة تغريد هذه الصورة لا تُكسب الملايين
تداول رواد مواقع التواصل تغريدة تقول إنها من فائز باليانصيب يَعِد بمبلغ 5 آلاف دولار لكل شخص يقوم بإعادة تغريد، إلا أنها تغريدة مزيفة.
Twitter Post
|
10. وهذه الصور ليست من الحرب في سورية
بث التلفزيون الحكومي الروسي مقطع فيديو قصيراً في فبراير/شباط على أنه من الحرب في سورية. ولكن في الواقع هو من لعبة فيديو تدعى ARMA 3.