عانى ميلان في السنوات الأخيرة على مستوى الصفقات واللاعبين وكذلك المدربين والنتائج، وذلك بسبب عدم صرف الإدارة السابقة بقيادة سيلفيو برلسكوني الكثير من الأموال لإبرام تعاقدات مهمة مع أسماء كبيرة.
ويُقدم الفريق في الوقت الحالي مستوى مميزاً تحت قيادة المدرب، فيتشينزو مونتيلا، وهو قد يبقى مع الفريق بعدما إتمام صفقة بيع النادي للمجموعة الصينية برئاسة يونغ هونغ لي، مما قد يتيح له جلب أسماء كبيرة في فترة الانتقالات الصيفية المقبلة.
وتفوّق مونتيلا الذي بدأ موسم 2016-2017 على آخر مدرّبَيْن تسلما الفريق من بداية الموسم، والأرقام تثبت ذلك، إذ وبعد مرور 32 جولة فاز في 17 مباراة وتعادل في سبع وخسر في ثمان، وسجل فريقه 49 هدفاً فيما تلقت شباكه 35 هدفاً، وكانت الميزانية التي حصل عليها قبل انطلاق المنافسات 25 مليون يورو فقط.
وفي الموسم الماضي 2015-2016 تسلّم المدرب، سينيسا ميهايلوفيتش، تدريب الروسونيري، وحاول المدرب بالفعل العمل بشكل جيد، فخصصت الإدارة له مبلغ 49 مليون يورو، صحيحٌ أن هذا المبلغ لم يُقنع المدرب إلا أنه قبل بالأمر الواقع، ففاز بعد 32 مباراة بـ13 لقاء، وتعادل في 10، وخسر في تسعة لقاءات. تلقت شباكه 35 هدفاً وسجل 42 هدفاً، ما يعني أن مونتيلا تفوّق عليه بجميع المقاييس.
أما موسم 2014-2015 فكان مدرب النادي اللومباردي، فيليبو إنزاغي، مهاجم الفريق السابق، وخصصت الإدارة له مبلغ 23 مليون يورو فقط، ففاز في 10 مباريات فقط وتعادل في 14 وخسر في تسع. سجل 45 هدفاً واهتزت شباكه 39 مرة، وبالتالي هو أيضاً أقل من مونتيلا.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
ويُقدم الفريق في الوقت الحالي مستوى مميزاً تحت قيادة المدرب، فيتشينزو مونتيلا، وهو قد يبقى مع الفريق بعدما إتمام صفقة بيع النادي للمجموعة الصينية برئاسة يونغ هونغ لي، مما قد يتيح له جلب أسماء كبيرة في فترة الانتقالات الصيفية المقبلة.
وتفوّق مونتيلا الذي بدأ موسم 2016-2017 على آخر مدرّبَيْن تسلما الفريق من بداية الموسم، والأرقام تثبت ذلك، إذ وبعد مرور 32 جولة فاز في 17 مباراة وتعادل في سبع وخسر في ثمان، وسجل فريقه 49 هدفاً فيما تلقت شباكه 35 هدفاً، وكانت الميزانية التي حصل عليها قبل انطلاق المنافسات 25 مليون يورو فقط.
وفي الموسم الماضي 2015-2016 تسلّم المدرب، سينيسا ميهايلوفيتش، تدريب الروسونيري، وحاول المدرب بالفعل العمل بشكل جيد، فخصصت الإدارة له مبلغ 49 مليون يورو، صحيحٌ أن هذا المبلغ لم يُقنع المدرب إلا أنه قبل بالأمر الواقع، ففاز بعد 32 مباراة بـ13 لقاء، وتعادل في 10، وخسر في تسعة لقاءات. تلقت شباكه 35 هدفاً وسجل 42 هدفاً، ما يعني أن مونتيلا تفوّق عليه بجميع المقاييس.
أما موسم 2014-2015 فكان مدرب النادي اللومباردي، فيليبو إنزاغي، مهاجم الفريق السابق، وخصصت الإدارة له مبلغ 23 مليون يورو فقط، ففاز في 10 مباريات فقط وتعادل في 14 وخسر في تسع. سجل 45 هدفاً واهتزت شباكه 39 مرة، وبالتالي هو أيضاً أقل من مونتيلا.
(العربي الجديد)