تظاهر أهال وناشطون في مدينة معرة النعمان بريف إدلب شمال سورية، اليوم الجمعة، للتنديد بعمليات التهجير التي تقوم بها روسيا والنظام السوري في الغوطة الشرقية.
وقال الناشط عامر الإدلبي إن الأهالي خرجوا في مدينة معرة النعمان جنوب محافظة إدلب، بعد صلاة الجمعة، في مظاهرة حاشدة منددين بعمليات التهجير التي يقوم بها النظام برعاية روسية بحق أهالي الغوطة الشرقية.
وعبر المتظاهرون، أيضا، عن ترحيبهم بالنازحين والمهجرين الذين وصلوا إلى مناطق ريف إدلب من كافة أنحاء سورية، مؤكدين استمرار الثورة ضد النظام.
وفي الشأن ذاته، تحدّث الناشط محمد الشامي عن دخول العديد من الحافلات إلى مدينة عربين في الغوطة الشرقية ظهر اليوم، تحضيرا لنقل دفعة جديدة من أهالي القطاع الأوسط إلى الغوطة.
ووصلت ست دفعات حملت آلاف المهجرين إلى إدلب من الأهالي ومقاتلي المعارضة الرافضين للبقاء في الغوطة، مقابل عملية التسوية والمصالحة مع النظام السوري.
من جانب آخر، تظاهر مئات المدنيين في مدينة سراقب بريف إدلب الشرقي، مطالبين تركيا بالتدخل لحماية المدنيين في المنطقة، حيث رفع المتظاهرون الأعلام التركية إلى جانب راية الثورة السورية.
إلى ذلك، شن الطيران الحربي الروسي غارات على مناطق في أطراف بلدة القصابية بريف إدلب الجنوبي، وأطراف بلدة مصيبين في ريف إدلب الغربي، موقعا أضرارا مادية.
وقال الناشط عامر الإدلبي إن الأهالي خرجوا في مدينة معرة النعمان جنوب محافظة إدلب، بعد صلاة الجمعة، في مظاهرة حاشدة منددين بعمليات التهجير التي يقوم بها النظام برعاية روسية بحق أهالي الغوطة الشرقية.
وعبر المتظاهرون، أيضا، عن ترحيبهم بالنازحين والمهجرين الذين وصلوا إلى مناطق ريف إدلب من كافة أنحاء سورية، مؤكدين استمرار الثورة ضد النظام.
وفي الشأن ذاته، تحدّث الناشط محمد الشامي عن دخول العديد من الحافلات إلى مدينة عربين في الغوطة الشرقية ظهر اليوم، تحضيرا لنقل دفعة جديدة من أهالي القطاع الأوسط إلى الغوطة.
ووصلت ست دفعات حملت آلاف المهجرين إلى إدلب من الأهالي ومقاتلي المعارضة الرافضين للبقاء في الغوطة، مقابل عملية التسوية والمصالحة مع النظام السوري.
من جانب آخر، تظاهر مئات المدنيين في مدينة سراقب بريف إدلب الشرقي، مطالبين تركيا بالتدخل لحماية المدنيين في المنطقة، حيث رفع المتظاهرون الأعلام التركية إلى جانب راية الثورة السورية.
إلى ذلك، شن الطيران الحربي الروسي غارات على مناطق في أطراف بلدة القصابية بريف إدلب الجنوبي، وأطراف بلدة مصيبين في ريف إدلب الغربي، موقعا أضرارا مادية.