رجّح نائب الأمين العام لـ"الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين"، قيس عبد الكريم، اليوم الخميس، أن تشارك حركتا "حماس" و"الجهاد الإسلامي" في اجتماعات المجلس المركزي المرتقبة، لكنّه أوضح أن القيادة الفلسطينية لم تتلق حتى اللحظة رداً رسمياً على الدعوة التي وجهتها للحركتين.
وقال عبد الكريم، في حديث لإذاعة "صوت فلسطين" الرسمية، اليوم الخميس: "إننا لم نبلّغ حتى الآن بموقف رسمي من الحركتين، لكن الاتصالات معهما مستمرة"، مضيفاً أن التوجه لدى "حماس والجهاد من حيث المبدأ - كما علمنا - لجهة المشاركة لكنهم يبحثون في صيغة هذه المشاركة حتى الآن".
وأشار قيس عبد الكريم، إلى أن وفداً كبيراً من فلسطينيي داخل الخط الأخضر سيشارك في اجتماعات المركزي، متوقعاً من جهة ثانية، أن تضع إسرائيل عراقيل أمام وصول بعض أعضاء المجلس من الخارج ومن غزة، مضيفاً أنه سيتم العمل من أجل إيجاد سبل وبدائل لتجاوز هذه المعيقات.
وبخصوص التحضيرات لجلسة المركزي، أكّد عبد الكريم أنّ اللجنة السياسية انتهت، أمس الأربعاء، من وضع توصياتها بعد سلسلة اجتماعات بحثت مختلف القضايا من المقاومة الشعبية وصولاً إلى تحديد العلاقة مع إسرائيل.
وقال عبد الكريم، في حديث لإذاعة "صوت فلسطين" الرسمية، اليوم الخميس: "إننا لم نبلّغ حتى الآن بموقف رسمي من الحركتين، لكن الاتصالات معهما مستمرة"، مضيفاً أن التوجه لدى "حماس والجهاد من حيث المبدأ - كما علمنا - لجهة المشاركة لكنهم يبحثون في صيغة هذه المشاركة حتى الآن".
وأشار قيس عبد الكريم، إلى أن وفداً كبيراً من فلسطينيي داخل الخط الأخضر سيشارك في اجتماعات المركزي، متوقعاً من جهة ثانية، أن تضع إسرائيل عراقيل أمام وصول بعض أعضاء المجلس من الخارج ومن غزة، مضيفاً أنه سيتم العمل من أجل إيجاد سبل وبدائل لتجاوز هذه المعيقات.
وبخصوص التحضيرات لجلسة المركزي، أكّد عبد الكريم أنّ اللجنة السياسية انتهت، أمس الأربعاء، من وضع توصياتها بعد سلسلة اجتماعات بحثت مختلف القضايا من المقاومة الشعبية وصولاً إلى تحديد العلاقة مع إسرائيل.