قوات الاحتلال تقتحم قرى الضفة وتُسلّم بلاغات عسكرية
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم السبت، عدداً من القرى والأحياء الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، وشرعت بتفتيش المنازل، فيما سلمت شباناً بلاغات لمراجعة مخابراتها العسكرية.
وفي بلدة بيت فجار جنوب بيت لحم، قالت مصادر محلية لـ"العربي الجديد"، إن قوة كبيرة من جيش الاحتلال اقتحمت البلدة وداهمت عدداً من المنازل وشرعت بتفتيشها، وسلمت الأسيرين المحررين، موسى طقاطقة وشكيب طقاطقة، بلاغات لمراجعة مخابراتها العسكرية في مجمع "غوش عتسيون" جنوبي المدينة.
بموازاة ذلك، داهمت قوة أخرى بلدة تقوع شرق المدينة وسلمت الشاب أحمد صباح بلاغاً لمراجعة المخابرات، وذكرت مصادر محلية، أن صباح كان قد أصيب خلال مواجهات اندلعت عند مدخل القرية في وقت سابق.
وفي السياق، اقتحمت قوات الاحتلال قرية عجة جنوب مدينة جنين شمال الضفة، وسلمت عدداً من الشبان بلاغات عسكرية، فيما احتجزت عدداً آخر منهم في شوارع القرية قبيل إطلاق سراحهم، بينما انتشرت أثناء انسحابها في الجبال القريبة من القرية.
ونصب جيش الاحتلال حاجزاً عسكرياً على مدخل قرية بيت فوريك شرقي نابلس، وشرعت بحملة تفتيش للسيارات بعد احتجازها لعدة ساعات، فيما ضيقت إجراءاتها العسكرية على حاجز الكونتينر المقام على أراضي بلدة السواحرة الشرقية، وتسببت بأزمة مرورية خانقة بعد التدقيق في هويات المركبات.
وفي بلدة بيت فجار جنوب بيت لحم، قالت مصادر محلية لـ"العربي الجديد"، إن قوة كبيرة من جيش الاحتلال اقتحمت البلدة وداهمت عدداً من المنازل وشرعت بتفتيشها، وسلمت الأسيرين المحررين، موسى طقاطقة وشكيب طقاطقة، بلاغات لمراجعة مخابراتها العسكرية في مجمع "غوش عتسيون" جنوبي المدينة.
بموازاة ذلك، داهمت قوة أخرى بلدة تقوع شرق المدينة وسلمت الشاب أحمد صباح بلاغاً لمراجعة المخابرات، وذكرت مصادر محلية، أن صباح كان قد أصيب خلال مواجهات اندلعت عند مدخل القرية في وقت سابق.
وفي السياق، اقتحمت قوات الاحتلال قرية عجة جنوب مدينة جنين شمال الضفة، وسلمت عدداً من الشبان بلاغات عسكرية، فيما احتجزت عدداً آخر منهم في شوارع القرية قبيل إطلاق سراحهم، بينما انتشرت أثناء انسحابها في الجبال القريبة من القرية.
ونصب جيش الاحتلال حاجزاً عسكرياً على مدخل قرية بيت فوريك شرقي نابلس، وشرعت بحملة تفتيش للسيارات بعد احتجازها لعدة ساعات، فيما ضيقت إجراءاتها العسكرية على حاجز الكونتينر المقام على أراضي بلدة السواحرة الشرقية، وتسببت بأزمة مرورية خانقة بعد التدقيق في هويات المركبات.