تستعد شركتا "فورد" و"فولكسفاغن" للإعلان عن شراكة استراتيجية تشمل قطاعات مثل السيارات الكهربائية وذاتية القيادية، وفق ما أكد مصدر مطلع على الملف لوكالة "فرانس برس"، يوم الأربعاء.
وقال المصدر إن الإعلان يمكن أن يصدر، الثلاثاء المقبل، خلال معرض ديترويت للسيارات هذا العام.
ولم تُخف فولكسفاغن اهتمامها بعربات فورد، لكن المصدر قال لـ"فرانس برس"، إن الشراكة ستشمل أيضا السيارات ذاتية القيادة والسيارات الكهربائية.
وقالت المتحدثة باسم فورد، جينيفر فليك، إن "مذكرة التفاهم مع فولكسفاغن تشمل المحادثات بشأن تعاون محتمل في عدد من القطاعات". وأضافت "من السابق لأوانه تقديم تفاصيل إضافية في هذا الوقت. نتطلع إلى تشارك معلومات محدثة قريبا".
واليوم الخميس، أعلنت فولكسفاغن أنها باعت 6.24 ملايين سيارة في أنحاء العالم، العام الماضي، لتسجل رقما قياسيا ينطوي على زيادة 0.2% مقارنة مع 2017.
وقال يورغن شتاكمان، مدير مبيعات الشركة في بيان: "اتسم العام 2018 بالغموض في بعض المناطق، خاصة في النصف الثاني" من العام، لكنه أضاف أن إطلاق منتجات جديدة ساعد في تعويض ذلك.
"فولكسفاغن" قالت إن نمو المبيعات في أميركا الجنوبية والولايات المتحدة وأوروبا عوّض أثر تراجعها في الصين والأثر السلبي الناجم عن تطبيق معايير جديدة للحد من الانبعاثات الضارة.
وقال المصدر إن الإعلان يمكن أن يصدر، الثلاثاء المقبل، خلال معرض ديترويت للسيارات هذا العام.
ولم تُخف فولكسفاغن اهتمامها بعربات فورد، لكن المصدر قال لـ"فرانس برس"، إن الشراكة ستشمل أيضا السيارات ذاتية القيادة والسيارات الكهربائية.
وقالت المتحدثة باسم فورد، جينيفر فليك، إن "مذكرة التفاهم مع فولكسفاغن تشمل المحادثات بشأن تعاون محتمل في عدد من القطاعات". وأضافت "من السابق لأوانه تقديم تفاصيل إضافية في هذا الوقت. نتطلع إلى تشارك معلومات محدثة قريبا".
واليوم الخميس، أعلنت فولكسفاغن أنها باعت 6.24 ملايين سيارة في أنحاء العالم، العام الماضي، لتسجل رقما قياسيا ينطوي على زيادة 0.2% مقارنة مع 2017.
وقال يورغن شتاكمان، مدير مبيعات الشركة في بيان: "اتسم العام 2018 بالغموض في بعض المناطق، خاصة في النصف الثاني" من العام، لكنه أضاف أن إطلاق منتجات جديدة ساعد في تعويض ذلك.
"فولكسفاغن" قالت إن نمو المبيعات في أميركا الجنوبية والولايات المتحدة وأوروبا عوّض أثر تراجعها في الصين والأثر السلبي الناجم عن تطبيق معايير جديدة للحد من الانبعاثات الضارة.
(فرانس برس، رويترز)