تفوق فريق ريال مدريد الإسباني على نظيره سبورتينغ لشبونة البرتغالي 2-1 في الجولة الخامسة من دور المجموعات لمسابقة دوري أبطال أوروبا، في الوقت الذي فاز فيه بروسيا دورتموند الألماني على ليغيا وارسو البولندي 8-4، ما أكد تأجيل الصراع على حسم صدارة المجموعة السادسة.
ويتصدر دورتموند فرق المجموعة بعدما ارتفع رصيده إلى 13 نقطة بينما وصل ريال مدريد عند النقطة 11 في المركز الثاني وستكون المواجهة المرتقبة بين الفريقين والتي ستجمعهما الجولة المقبلة حاسمة لتحديد بطل المجموعة الذي يبحث فيه الطرفان عن الصدارة لتفادي مواجهة متصدري المجموعات المقابلة في القرعة المقبلة.
وربما سيبحث ريال مدريد عن الفوز على دورتموند وفقا لما نقلته وسائل إعلام إسبانية عن مدرب الريال زيدان الذي وصف المباراة المقبلة بمثابة "المباراة النهائية". كما أكد قائد الفريق سيرجيو راموس عدم رضاه عن وصافة المجموعة حتى الآن وتأكيداته بطلب الفوز على دورتموند وخطف المركز الأول.
وطرحت صحيفة "آس" الإسبانية تساؤلا حول المركز الأفضل بالنسبة للفريق الملكي إن كان الصدارة أو احتلال المركز الثاني على صعيد فرق المجموعة باعتباره ضمن التأهل. وأشارت إلى أن إعادة التفكير بالأمر قد يدفع الريال لعدم الفوز على دورتموند بعد أسبوعين، وذلك للحصول على "قرعة جيدة" في الدور الثاني قبل إجرائها يوم 12 ديسمبر/كانون الأول المقبل.
وأكدت الصحيفة المقربة من أسوار الريال أن احتلال الميرينغي للمركز الثاني قد يعني مواجهات أقل صعوبة، بدلا من معارك طاحنة متوقعة فيما لو تصدر ريال مدريد مجموعته؛ إذ تحتل أقوى ستة أندية أوروبية المراكز الثانية قبل نهاية الدور الأول يوم 7 ديسمبر/كانون الأول المقبل، في حين تتصدر أندية أقل قوة تاريخيا تلك المجموعات.
واستندت الصحيفة الإسبانية إلى أن كلاً من كبار أوروبا والأقوياء والأكثر خبرة على غرار باريس سان جيرمان الفرنسي يحتل المركز الثاني في المجموعة الأولى والأمر ينطبق على بنفيكا (المجموعة الثانية) ومانشستر سيتي (المجموعة الثالثة) وبايرن ميونخ (المجموعة الرابعة)، وبايرن ليفركوزن (المجموعة الخامسة)، وبورتو (المجموعة السابعة). في حين يتصدر برشلونة وأتلتيكو مدريد مجموعتيهما وهما لن يواجها الريال باعتبار القرعة تمنع مواجهات فرق من نفس الدولة كما سيتم تجنب بروسيا دورتموند (نفس المجموعة).
وفي حال احتل فريق زيدان المركز الثاني في مجموعته، فإن المواجهات المحتملة في الدور الثاني ستكون محصورة بالأندية المتصدرة لمجموعاتها على غرار أرسنال ونابولي وموناكو وليستر سيتي ويوفنتوس، وهو ما خلصت إليه الصحيفة واعتبرته مواجهات "أكثر ودا" أو أقل صعوبة من مقارعة الكبار.
ويتصدر دورتموند فرق المجموعة بعدما ارتفع رصيده إلى 13 نقطة بينما وصل ريال مدريد عند النقطة 11 في المركز الثاني وستكون المواجهة المرتقبة بين الفريقين والتي ستجمعهما الجولة المقبلة حاسمة لتحديد بطل المجموعة الذي يبحث فيه الطرفان عن الصدارة لتفادي مواجهة متصدري المجموعات المقابلة في القرعة المقبلة.
وربما سيبحث ريال مدريد عن الفوز على دورتموند وفقا لما نقلته وسائل إعلام إسبانية عن مدرب الريال زيدان الذي وصف المباراة المقبلة بمثابة "المباراة النهائية". كما أكد قائد الفريق سيرجيو راموس عدم رضاه عن وصافة المجموعة حتى الآن وتأكيداته بطلب الفوز على دورتموند وخطف المركز الأول.
وطرحت صحيفة "آس" الإسبانية تساؤلا حول المركز الأفضل بالنسبة للفريق الملكي إن كان الصدارة أو احتلال المركز الثاني على صعيد فرق المجموعة باعتباره ضمن التأهل. وأشارت إلى أن إعادة التفكير بالأمر قد يدفع الريال لعدم الفوز على دورتموند بعد أسبوعين، وذلك للحصول على "قرعة جيدة" في الدور الثاني قبل إجرائها يوم 12 ديسمبر/كانون الأول المقبل.
وأكدت الصحيفة المقربة من أسوار الريال أن احتلال الميرينغي للمركز الثاني قد يعني مواجهات أقل صعوبة، بدلا من معارك طاحنة متوقعة فيما لو تصدر ريال مدريد مجموعته؛ إذ تحتل أقوى ستة أندية أوروبية المراكز الثانية قبل نهاية الدور الأول يوم 7 ديسمبر/كانون الأول المقبل، في حين تتصدر أندية أقل قوة تاريخيا تلك المجموعات.
واستندت الصحيفة الإسبانية إلى أن كلاً من كبار أوروبا والأقوياء والأكثر خبرة على غرار باريس سان جيرمان الفرنسي يحتل المركز الثاني في المجموعة الأولى والأمر ينطبق على بنفيكا (المجموعة الثانية) ومانشستر سيتي (المجموعة الثالثة) وبايرن ميونخ (المجموعة الرابعة)، وبايرن ليفركوزن (المجموعة الخامسة)، وبورتو (المجموعة السابعة). في حين يتصدر برشلونة وأتلتيكو مدريد مجموعتيهما وهما لن يواجها الريال باعتبار القرعة تمنع مواجهات فرق من نفس الدولة كما سيتم تجنب بروسيا دورتموند (نفس المجموعة).
وفي حال احتل فريق زيدان المركز الثاني في مجموعته، فإن المواجهات المحتملة في الدور الثاني ستكون محصورة بالأندية المتصدرة لمجموعاتها على غرار أرسنال ونابولي وموناكو وليستر سيتي ويوفنتوس، وهو ما خلصت إليه الصحيفة واعتبرته مواجهات "أكثر ودا" أو أقل صعوبة من مقارعة الكبار.
(العربي الجديد)