ريال مدريد "يضرب" دورتموند بثلاثيّة ويضع قدماً بالمربع الذهبي
رونالدو ختم ثلاثية فريقه وخرج مصاباً (Getty)
وضع ريال مدريد الإسباني قدماً في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا بعد فوزه الكبير، اليوم، على ضيفه بروسيا دورتموند الألماني بثلاثية نظيفة في القمة التي جرت على ملعب سانتياغو برنابيو في ذهاب دور الثمانية.
وتبدو كفة الريال الأرجح في التأهل للمربع الذهبي، من الناحية النظرية، حين يخوض الإياب الأسبوع المقبل على ملعب سيغنال إيدونا بارك، لكنه لا ينسى خسارته في نصف نهائي الموسم الماضي على الملعب نفسه بأربعة أهداف.
وانتقم الريال، مؤقتاً، من دورتموند الذي أخرجه من نسخة الموسم الماضي قبل أن يخسر النهائي من مواطنه بايرن ميونخ.
وقرر المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، المدير الفني لفريق ريال مدريد الإسباني، الدفع بلاعب الوسط الصاعد إيسكو على حساب الأرجنتيني أنخل دي ماريا الذي خرج من التشكيل الأساسي بسبب إصابة بالتهاب في المعدة.
وضم التشكيل الأساسي للريال كلا من: كاسياس، كارباخال، بيبي، راموس، كوينتراو، ألونسو، مودريتش، إيسكو، غاريث بيل، كريستيانو وبنزيمة.
أما يورغن كلوب، مدرب دورتموند، فقرر الدفع بكل من: فايندنفلر، بيتشيك، سقراطيس، هوميلس، دورم، كيهل، شاهين، أوباميانغ، مخيتاريان، غروسكروتز وماركو رويس.
ونجح الريال في إنهاء الشوط الأول متقدماً بهدفين عبر نجميه غاريث بيل وإيسكو، وقد تسيّد مجريات اللقاء تماماً وكاد يضاعف النتيجة لولا براعة الحارس رومان فايندنفلر، بينما كان دورتموند خارج الخدمة، وعجز عن تهديد مرمى إيكر كاسياس الا في محاولات نادرة.
بدون جس نبض، تمكّن الميرينغي من تسجيل هدف مبكر بعد ثلاث دقائق فقط عن طريق غاريث بيل إثر هجمة من الجهة اليمنى بدأها الفرنسي كريم بنزيمة الذي مرّر الكرة للظهير داني كارباخال ليتوغل في العمق ويهدي تمريرة لبيل، لينقض عليها الاخير ويودعها الشباك الألمانية.
وتألق فايندنفلر في تشتيت تسديدتين قويتين من كريستيانو وبيل من مخالفتين ثابتتين (د. 12 و30)، فيما سدد رونالدو كرة أخرى خطيرة بجوار القائم.
وضاعف إيسكو النتيجة (د. 27) من تسديدة أرضية متقنة استغل بها قطع تشابي ألونسو لكرة مخيتاريان على حافة منطقة جزاء دورتموند.
واكتفى دورتموند بالتسديد من مسافات بعيدة عن طريق نوري شاهين وكروسغروتز دون جدوى من هز شباك كاسياس.
في مطلع الشوط الثاني، واصل فايندنفلر تألقه وشتت تصويبة قوية من بيل، ورد عليه الغابوني أوباميانغ بتسديدة خطيرة جاورت قائم كاسياس.
وضاعت فرصة الهدف الثالث من رونالدو الذي توغّل من الجبهة اليسرى بسرعة ووجه عرضية لبنزيمة شتتها المدافع اليوناني سقراطيس من أمام المرمى (د. 54).
وبعد دقيقة واحدة، أهدر مخيتاريان فرصة الهدف الأول لبروسيا بعدما سدد برعونة أمام مرمى كاسياس.
ووضع هداف التشامبيونز، رونالدو، بصمته بتسجيل الهدف الثالث (د. 57) بعدما خطف الكرواتي لوكا مودريتش الكرة من وسط الملعب وأهداها للنجم البرتغالي الذي راوغ فايندنفلر وسدد بسهولة في الشباك.
وأنقذ بيبي مرمى الريال من هدف محقق بعدما رمى جسده في طريق تسديدة مخيتاريان على بعد خطوات من مرمى كاسياس (د. 59).
وحرم المتألق فايندنفلر بنزيمة من زيارة شباكه للمرة الرابعة بعدما تصدى لتصويبة صاروخية منه (د. 61).
وأجرى كلوب تغييراته بخروج مخيتاريان وبيتشيك وكيهل، ونزول هوفمان وشيبر ويوييتش،
فيما أخرج أنشيلوتي كلاً من إيسكو وبنزيمة، ودفع بإياراميندي وموراتا.
وتصدى كاسياس بشكل مذهل لتصويبة خطيرة من ماركو رويس (د. 73) ليواصل الحفاظ على نظافة شباكه.
وتعرض كريستيانو لإصابة أرعبت جمهور الريال، ليغادر الملعب فوراً ويشترك بدلاً منه البرازيلي كاسيميرو (د. 80).
وضاعت فرصة الرباعية من غاريث بيل (د. 84) بعدما سدد الكرة فوق عارضة دورتموند. وبعد دقائق سدد سرخيو راموس بالطريقة نفسها بعيداً عن إطار المرمى، فيما أجهض كارباخال آخر أمل لأوباميانغ وفريقه لتسجيل هدف شرفي قبل الختام.
وتبدو كفة الريال الأرجح في التأهل للمربع الذهبي، من الناحية النظرية، حين يخوض الإياب الأسبوع المقبل على ملعب سيغنال إيدونا بارك، لكنه لا ينسى خسارته في نصف نهائي الموسم الماضي على الملعب نفسه بأربعة أهداف.
وانتقم الريال، مؤقتاً، من دورتموند الذي أخرجه من نسخة الموسم الماضي قبل أن يخسر النهائي من مواطنه بايرن ميونخ.
وقرر المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، المدير الفني لفريق ريال مدريد الإسباني، الدفع بلاعب الوسط الصاعد إيسكو على حساب الأرجنتيني أنخل دي ماريا الذي خرج من التشكيل الأساسي بسبب إصابة بالتهاب في المعدة.
وضم التشكيل الأساسي للريال كلا من: كاسياس، كارباخال، بيبي، راموس، كوينتراو، ألونسو، مودريتش، إيسكو، غاريث بيل، كريستيانو وبنزيمة.
أما يورغن كلوب، مدرب دورتموند، فقرر الدفع بكل من: فايندنفلر، بيتشيك، سقراطيس، هوميلس، دورم، كيهل، شاهين، أوباميانغ، مخيتاريان، غروسكروتز وماركو رويس.
ونجح الريال في إنهاء الشوط الأول متقدماً بهدفين عبر نجميه غاريث بيل وإيسكو، وقد تسيّد مجريات اللقاء تماماً وكاد يضاعف النتيجة لولا براعة الحارس رومان فايندنفلر، بينما كان دورتموند خارج الخدمة، وعجز عن تهديد مرمى إيكر كاسياس الا في محاولات نادرة.
بدون جس نبض، تمكّن الميرينغي من تسجيل هدف مبكر بعد ثلاث دقائق فقط عن طريق غاريث بيل إثر هجمة من الجهة اليمنى بدأها الفرنسي كريم بنزيمة الذي مرّر الكرة للظهير داني كارباخال ليتوغل في العمق ويهدي تمريرة لبيل، لينقض عليها الاخير ويودعها الشباك الألمانية.
وتألق فايندنفلر في تشتيت تسديدتين قويتين من كريستيانو وبيل من مخالفتين ثابتتين (د. 12 و30)، فيما سدد رونالدو كرة أخرى خطيرة بجوار القائم.
وضاعف إيسكو النتيجة (د. 27) من تسديدة أرضية متقنة استغل بها قطع تشابي ألونسو لكرة مخيتاريان على حافة منطقة جزاء دورتموند.
واكتفى دورتموند بالتسديد من مسافات بعيدة عن طريق نوري شاهين وكروسغروتز دون جدوى من هز شباك كاسياس.
في مطلع الشوط الثاني، واصل فايندنفلر تألقه وشتت تصويبة قوية من بيل، ورد عليه الغابوني أوباميانغ بتسديدة خطيرة جاورت قائم كاسياس.
وضاعت فرصة الهدف الثالث من رونالدو الذي توغّل من الجبهة اليسرى بسرعة ووجه عرضية لبنزيمة شتتها المدافع اليوناني سقراطيس من أمام المرمى (د. 54).
وبعد دقيقة واحدة، أهدر مخيتاريان فرصة الهدف الأول لبروسيا بعدما سدد برعونة أمام مرمى كاسياس.
ووضع هداف التشامبيونز، رونالدو، بصمته بتسجيل الهدف الثالث (د. 57) بعدما خطف الكرواتي لوكا مودريتش الكرة من وسط الملعب وأهداها للنجم البرتغالي الذي راوغ فايندنفلر وسدد بسهولة في الشباك.
وأنقذ بيبي مرمى الريال من هدف محقق بعدما رمى جسده في طريق تسديدة مخيتاريان على بعد خطوات من مرمى كاسياس (د. 59).
وحرم المتألق فايندنفلر بنزيمة من زيارة شباكه للمرة الرابعة بعدما تصدى لتصويبة صاروخية منه (د. 61).
وأجرى كلوب تغييراته بخروج مخيتاريان وبيتشيك وكيهل، ونزول هوفمان وشيبر ويوييتش،
فيما أخرج أنشيلوتي كلاً من إيسكو وبنزيمة، ودفع بإياراميندي وموراتا.
وتصدى كاسياس بشكل مذهل لتصويبة خطيرة من ماركو رويس (د. 73) ليواصل الحفاظ على نظافة شباكه.
وتعرض كريستيانو لإصابة أرعبت جمهور الريال، ليغادر الملعب فوراً ويشترك بدلاً منه البرازيلي كاسيميرو (د. 80).
وضاعت فرصة الرباعية من غاريث بيل (د. 84) بعدما سدد الكرة فوق عارضة دورتموند. وبعد دقائق سدد سرخيو راموس بالطريقة نفسها بعيداً عن إطار المرمى، فيما أجهض كارباخال آخر أمل لأوباميانغ وفريقه لتسجيل هدف شرفي قبل الختام.
