وتحدث رونالدو في مقابلة مع صحيفة "ريكورد" البرتغالية عن أجمل وأسوأ اللحظات في عام 2018، وعن تطلعاته في العام الجديد، ورده على التهمة الأخلاقية، فقال قائد المنتخب البرتغالي: "أفضل لحظة في 2018، هي التتويج بلقبي الخامس في دوري الأبطال والثالث على التوالي مع الريال، لكن لا يمكنني أن أغفل لحظة وصولي إلى يوفنتوس والاستقبال الرائع الذي وجدته، عاملوني بشكل جيد جداً".
وأضاف أفضل لاعب في العالم خمس مرات بشأن أمنيته في 2019: "لا يوجد أمامي هدف معين لتحقيقه، سأواصل العمل فقط بنفس الشغف والحماسة والتدريبات المكثفة ولست منشغلاً بالجوائز الفردية، أهم شيء لدي هو تحقيق ألقاب جماعية، لست منافقاً، أكون سعيداً عند الفوز بجائزة، لكن عند الخسارة لا أعتبر هذا نهاية العالم، أحترم عملية التصويت، لكن الأرقام تتحدث عن نفسها".
وعاد الدون لينفي مجدداً صلته بقضية الاغتصاب، قائلاً: "هذا الأمر ألحق الأذى بعائلتي ومن المؤلم أن ترى أسرتك منزعجة، لكنهم يعرفون أنني لم ارتكب أي خطأ وأشعر باطمئنان تام وأثق بأن الحقيقة ستتضح قريباً".