شيّع المئات من الفلسطينيين، اليوم الأربعاء، جثمان الشهيد خالد وليد التايه إلى مثواه الأخير، في قرية عراق التايه شرق مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة.
وانطلق موكب التشييع بعد مراسم رسمية، من أمام مستشفى "النجاح" في نابلس، مروراً بشوارع المدينة التي عمَّها إضراب جزئي حداداً على روح الشهيد الذي ارتقى، مساء أمس، خلال اقتحام واسع نفذته قوات الاحتلال الإسرائيلي للمدينة.
وأدى المشيعون صلاة الجنازة على الشهيد في مسجد عراق التايه، بينما جابوا شوارع القرية مرددين هتافات طالبت بالثأر من الاحتلال الذي قتل خالد، وصولاً إلى مقبرة القرية في خلة العامود، حيث ووري الشهيد الثرى هناك.
وشارك في التشييع ممثلون عن الفصائل والمؤسسات الفلسطينية، وأعداد كبيرة من أهالي القرى والبلدات المجاورة، ورفعوا الأعلام الفلسطينية، ورايات الفصائل الوطنية.
وردد المشاركون هتافات حيّت عائلة الشهيد، وحيوا المقاومة ومجدت بالشهداء، ودعت للرد على جرائم الاحتلال.
وانطلق موكب التشييع بعد مراسم رسمية، من أمام مستشفى "النجاح" في نابلس، مروراً بشوارع المدينة التي عمَّها إضراب جزئي حداداً على روح الشهيد الذي ارتقى، مساء أمس، خلال اقتحام واسع نفذته قوات الاحتلال الإسرائيلي للمدينة.
وأدى المشيعون صلاة الجنازة على الشهيد في مسجد عراق التايه، بينما جابوا شوارع القرية مرددين هتافات طالبت بالثأر من الاحتلال الذي قتل خالد، وصولاً إلى مقبرة القرية في خلة العامود، حيث ووري الشهيد الثرى هناك.
وشارك في التشييع ممثلون عن الفصائل والمؤسسات الفلسطينية، وأعداد كبيرة من أهالي القرى والبلدات المجاورة، ورفعوا الأعلام الفلسطينية، ورايات الفصائل الوطنية.
وردد المشاركون هتافات حيّت عائلة الشهيد، وحيوا المقاومة ومجدت بالشهداء، ودعت للرد على جرائم الاحتلال.