القراصنة يبتزّون الفنانين ويعاقبونهم
المطرب محمد عطية
تعرّض الممثل المصري، إدوارد، كغيره من المشاهير، لعملية "تهكير" لحسابه على موقع "إنستغرام". وبعد مرور يومين فوجئ برسالة من الهاكر تطالبه بمبلغ من المال حتى يعيد الحساب إليه من جديد، لكن إدوارد لم يهتم، لأنه نادراً ما يعتمد على أيّ من مواقع التواصل.
وكذلك تمّت سرقة صفحة الفنان أحمد حلمي الشخصية على "فيسبوك" منذ أسابيع، وهو ما أعلن عنه حلمي بنفسه عبر حسابه على "تويتر"، وبعدها بأيام استطاع أن يستعيد حسابه بمساعدة متخصصين في التعامل مع الهاكرز. لكن بعد أن استعاده فوجئ بأن كل المعلومات والصور غير موجودة.
وقد سبق أن تعرّض المطرب المصري، محمد عطية، لعملية سرقة حسابه على "فيسبوك" منذ حوالى شهرين. وألمح عطية إلى أن آراءه السياسية تجاه النظام الحاكم في مصر قد تكون السبب، مؤكدًا أن التعبير عن رأيه بكل وضوح، والذي يعتبره البعض هجومًا على أشخاص بعينهم، كان السبب في إغلاق صفحته.
ولأنها كانت تعلم جيداً أنها قد تتورط في نشر فيديوهات إباحية عبر صفحتها على "فيسبوك"، ولأن صفحتها تعرّضت للسرقة سابقاً، قالت الفنانة السورية، رويدا عطية: "تمّت سرقة صفحتي الشخصية على فيسبوك.. لذلك لا أتحمّل مسؤولية ما قد يُنشر عليها". واللافت أنه رغم مرور شهور على سرقة صفحة رويدا، إلا أنها وبعد محاولات عديدة، فشلت في استعادة حسابها.
وقد لاحق القراصنة أيضاً الفنانة السورية، أمل عرفة، عدة مرّات، ليسرقوه مجدداً كلّما نجحت الفنانة في استعادته، ما دفعها إلى التعليق بعد استعادة حسابها للمرة الأخيرة قائلةً: "أنا رجعت لشوف رح تنسرق هالصفحة للمرة مدري قديه"، في إشارة منها إلى تكرار عملية السرقة نفسها عدة مرات.
وكانت الفنانة اللبنانية، سيرين عبدالنور، قد تعرّضت لتجربة مماثلة مع قراصنة الإنترنت، حيث فوجئت بسرقة صفحتها على فيسبوك، واستعادت حسابها بعد إبلاغها إدارة فيسبوك بما حدث. وسبق وأعلنت اللبنانية، نانسي عجرم، عن اختراق حسابها على إنستغرام، لينجح فريق عمل نانسي في استعادة الحساب في نفس يوم سرقته.
وكذلك تمّت سرقة صفحة الفنان أحمد حلمي الشخصية على "فيسبوك" منذ أسابيع، وهو ما أعلن عنه حلمي بنفسه عبر حسابه على "تويتر"، وبعدها بأيام استطاع أن يستعيد حسابه بمساعدة متخصصين في التعامل مع الهاكرز. لكن بعد أن استعاده فوجئ بأن كل المعلومات والصور غير موجودة.
وقد سبق أن تعرّض المطرب المصري، محمد عطية، لعملية سرقة حسابه على "فيسبوك" منذ حوالى شهرين. وألمح عطية إلى أن آراءه السياسية تجاه النظام الحاكم في مصر قد تكون السبب، مؤكدًا أن التعبير عن رأيه بكل وضوح، والذي يعتبره البعض هجومًا على أشخاص بعينهم، كان السبب في إغلاق صفحته.
ولأنها كانت تعلم جيداً أنها قد تتورط في نشر فيديوهات إباحية عبر صفحتها على "فيسبوك"، ولأن صفحتها تعرّضت للسرقة سابقاً، قالت الفنانة السورية، رويدا عطية: "تمّت سرقة صفحتي الشخصية على فيسبوك.. لذلك لا أتحمّل مسؤولية ما قد يُنشر عليها". واللافت أنه رغم مرور شهور على سرقة صفحة رويدا، إلا أنها وبعد محاولات عديدة، فشلت في استعادة حسابها.
وقد لاحق القراصنة أيضاً الفنانة السورية، أمل عرفة، عدة مرّات، ليسرقوه مجدداً كلّما نجحت الفنانة في استعادته، ما دفعها إلى التعليق بعد استعادة حسابها للمرة الأخيرة قائلةً: "أنا رجعت لشوف رح تنسرق هالصفحة للمرة مدري قديه"، في إشارة منها إلى تكرار عملية السرقة نفسها عدة مرات.
وكانت الفنانة اللبنانية، سيرين عبدالنور، قد تعرّضت لتجربة مماثلة مع قراصنة الإنترنت، حيث فوجئت بسرقة صفحتها على فيسبوك، واستعادت حسابها بعد إبلاغها إدارة فيسبوك بما حدث. وسبق وأعلنت اللبنانية، نانسي عجرم، عن اختراق حسابها على إنستغرام، لينجح فريق عمل نانسي في استعادة الحساب في نفس يوم سرقته.
