تحدثت وسائل الاعلام في شتى أنحاء العالم أخيرا عن الإنجاز التاريخي الذي حققه زلاتان ابراهيموفيتش، مهاجم باريس سان جيرمان الفرنسي، بعدما اقتنص لقب الهداف الأول للسويد، في مباراة أحرز فيها هدفين لمنتخب بلاده خلال المباراة الودية الأخيرة ضد أستونيا.
وأصبح العملاق الأصفر بعد هذه المباراة بالتحديد أحد اللاعبين القلائل الذين سجلوا هدفا في كل دقيقة من الدقائق التسعين، بعدما أحرز الهدف الشهير بكعب القدم في الدقيقة الرابعة والعشرين من أحداث اللقاء الودي الأخير.
وأفردت ال"دايلي مايل" تقريرا واسعا حول الأهداف التي سجلها اللاعب السويدي طوال مسيرته وعددها 369 منذ أن بدأ الاحتراف في سن الخامسة عشرة، حيث استندت الصحيفة اللندنية الى الأرقام والاحصائيات بعدد الأهداف التي سجلها طوال التسعين دقيقة.
وكان اللافت للنظر داخل التقرير هو عدد الأهداف التي سجلها ابراهيموفيتش في الدقيقة التسعين والوقت بدل من الضائع من المباريات، حيث سجل 25 هدفا، وهذا الرقم يعتبر مميزا بالمقارنة مع نظرائه في العمر والمستوى الفني أمثال دييجو فورلان وديدييه دروجبا.
كما لوحظ تسجيل السلطان لعدد كبير من الأهداف في الدقائق العشرين الأخيرة من المباريات، وتحقيق سبعة أهداف في الدقيقة 72، وخمسة في الدقائق 75 و76 و79 و89، بالاضافة الى تسجيل هداف الفريق الباريسي 3 أهداف فقط في الوقت المحتسب بدلا من ضائع.
يذكر أن النجم السويدي في انتظار انجاز جديد لبلاده وعلى صعيده الشخصي أيضا، عندما يكمل مباراته المئة دوليا أمام النمسا الاثنين المقبل في انطلاق التصفيات المؤهلة لكأس أوروبا 2016.
وأصبح العملاق الأصفر بعد هذه المباراة بالتحديد أحد اللاعبين القلائل الذين سجلوا هدفا في كل دقيقة من الدقائق التسعين، بعدما أحرز الهدف الشهير بكعب القدم في الدقيقة الرابعة والعشرين من أحداث اللقاء الودي الأخير.
وأفردت ال"دايلي مايل" تقريرا واسعا حول الأهداف التي سجلها اللاعب السويدي طوال مسيرته وعددها 369 منذ أن بدأ الاحتراف في سن الخامسة عشرة، حيث استندت الصحيفة اللندنية الى الأرقام والاحصائيات بعدد الأهداف التي سجلها طوال التسعين دقيقة.
وكان اللافت للنظر داخل التقرير هو عدد الأهداف التي سجلها ابراهيموفيتش في الدقيقة التسعين والوقت بدل من الضائع من المباريات، حيث سجل 25 هدفا، وهذا الرقم يعتبر مميزا بالمقارنة مع نظرائه في العمر والمستوى الفني أمثال دييجو فورلان وديدييه دروجبا.
كما لوحظ تسجيل السلطان لعدد كبير من الأهداف في الدقائق العشرين الأخيرة من المباريات، وتحقيق سبعة أهداف في الدقيقة 72، وخمسة في الدقائق 75 و76 و79 و89، بالاضافة الى تسجيل هداف الفريق الباريسي 3 أهداف فقط في الوقت المحتسب بدلا من ضائع.
يذكر أن النجم السويدي في انتظار انجاز جديد لبلاده وعلى صعيده الشخصي أيضا، عندما يكمل مباراته المئة دوليا أمام النمسا الاثنين المقبل في انطلاق التصفيات المؤهلة لكأس أوروبا 2016.