لا يوضح كبار المخرجين الأميركيين المعايير التي يعتمدونها لاختيار فيلم أجنبي والاقتباس منه في صناعة فيلم أميركي غالباً ما تكون ميزانيته أضعاف ميزانية الفيلم الأصلي. لكن لا شكّ في أن قائمة الأفلام التي ترشّح أو تفوز لجائزة الأوسكار عن فئة أفضل فيلم أجنبي تلهم مجموعة كبيرة من المخرجين، أو تقود خطاهم إلى أعمال أخرى. لكن ماذا عن لأفلام العربية؟ حتى الساعة لم يتم تقريباً اقتباس أي عمل عربي أو إيراني مثلاً، حتى تلك التي رشحت للأوسكار، بل غالباً ما يقتبس المخرجون من أفلام آسيوية، لاتينية أو أوروبية (فرنسا، ألمانيا، إيطاليا).
في ما يلي قائمة بالأفلام العربية التي رشّحت إلى الأوسكار في آخر عقدين:
1969 Z
الفيلم الجزائري فاز في تلك السنة بجائزة الأوسكار عن أفضل فيلم أجنبي. وهو من إخراج موستا غافراس.
Le bal 1983
الفيلم من إنتاج إيطالي، فرنسي، جزائري، وهو من إخراج الإيطالي، إيتورا سكولا. وقد رشّحته الجزائر أيضاً.
Poussières de vie 1995
الجزائر مجدداً، وهذه المرة مع فيلم درامي للمخرج رشيد بوشارب، وقد تم ترشيحه لجائزة الأوسكار لكنه لم يفز بها.
"الجنة الآن" 2005
عام 2005 رشّح للمرة الأولى فيلم فلسطيني لجائزة الأوسكار، وهو فيلم المخرج الفلسطيني هاني أبو أسعد، لكنّه أيضاً لم يفز، بل ذهبت الجائزة إلى فيلم Tsotsi الجنوب أفريقي.
Indigènes 2006
مرة أخرى عادت الجزائر وعاد المخرج رشيد بوشارب إلى الأكاديمية العالمية، لكن من دون أن يحالفه الحظ بالفوز بجائزة الأوسكار.
عمر 2013
للمرة الثانية عاد هاني أبو أسعد إلى الأوسكار، هذه المرة مع فيلم "عمر" الشهير. لكن مرة أخرى لم يحمل أبو أسعد الجائزة، مكتفياً بالترشيح.
"تبمبكتو" 2014
العام الماضي كانت موريتانيا تدخل أكاديمية الأوسكار من بابها الواسع مع فيلم "تمبكتو" للمخرج عبد الرحمن سيساكو، مع أول ترشيح موريتاني في التاريخ.
اقرأ أيضاً: أفلام الفضاء: استكشاف ما يوجد خارج تلك السماء
في ما يلي قائمة بالأفلام العربية التي رشّحت إلى الأوسكار في آخر عقدين:
1969 Z
الفيلم الجزائري فاز في تلك السنة بجائزة الأوسكار عن أفضل فيلم أجنبي. وهو من إخراج موستا غافراس.
Le bal 1983
الفيلم من إنتاج إيطالي، فرنسي، جزائري، وهو من إخراج الإيطالي، إيتورا سكولا. وقد رشّحته الجزائر أيضاً.
Poussières de vie 1995
الجزائر مجدداً، وهذه المرة مع فيلم درامي للمخرج رشيد بوشارب، وقد تم ترشيحه لجائزة الأوسكار لكنه لم يفز بها.
"الجنة الآن" 2005
عام 2005 رشّح للمرة الأولى فيلم فلسطيني لجائزة الأوسكار، وهو فيلم المخرج الفلسطيني هاني أبو أسعد، لكنّه أيضاً لم يفز، بل ذهبت الجائزة إلى فيلم Tsotsi الجنوب أفريقي.
Indigènes 2006
مرة أخرى عادت الجزائر وعاد المخرج رشيد بوشارب إلى الأكاديمية العالمية، لكن من دون أن يحالفه الحظ بالفوز بجائزة الأوسكار.
عمر 2013
للمرة الثانية عاد هاني أبو أسعد إلى الأوسكار، هذه المرة مع فيلم "عمر" الشهير. لكن مرة أخرى لم يحمل أبو أسعد الجائزة، مكتفياً بالترشيح.
"تبمبكتو" 2014
العام الماضي كانت موريتانيا تدخل أكاديمية الأوسكار من بابها الواسع مع فيلم "تمبكتو" للمخرج عبد الرحمن سيساكو، مع أول ترشيح موريتاني في التاريخ.
اقرأ أيضاً: أفلام الفضاء: استكشاف ما يوجد خارج تلك السماء