أحمد راضي يقود مشروع الكرة العراقية نحو مونديال قطر
أحمد راضي يقود مشروع الكرة العراقية نحو مونديال قطر 2022
أحمد راضي نجم الكرة العراقية السابق (العربي الجديد/Getty)
قدم نجم الكرة العراقي والمهاجم التاريخي لأسود الرافدين، أحمد راضي مشروعا متكاملا إلى الاتحاد العراقي لكرة القدم لتأهل المنتخب الأول إلى مونديال 2022 الذي تستضيفه قطر كأول دولة عربية تحتضن الحدث العالمي الكبير.
واستعان الاتحاد العراقي بصاحب الهدف الوحيد للمنتخب العراقي في مونديال المكسيك عام 1986، للعمل مستشارا لتطوير الكرة العراقية في المرحلة المقبلة أملا في قيادة المنتخب لكأس العالم للمرة الثانية في تاريخه.
وقال اللاعب السابق أحمد راضي في حديثه لـ (العربي الجديد): "خدمة بلادنا ورياضتنا شرف كبير لكل عراقي، ولم أتردد لحظة في العمل مع الاتحاد العراقي لتطوير اللعبة وإحداث نقلة نوعية على مستوى الأندية والمنتخبات الوطنية".
وأضاف راضي: "أنا حالياً أقود مشروعا مميزا للكرة العراقية وهو التأهل لمونديال قطر 2022، وهي مهمة ليست سهلة وتحتاج إلى عمل كبير، ولكنني أمتلك خطة كبيرة، كي نعود للمشاركة في المونديال للمرة الثانية في تاريخ العراق".
اقــرأ أيضاً
وأوضح : "ننتظر تعاون الحكومة لنجاح المشروع الرياضي الذي أمتلكه، وستكون هناك حملة ترويجية لهذا الملف وسأعمل على إشراك كافة الرياضيين والفنانين والسياسيين لكي نحقق الحلم الذي نريده".
وأشار: "الملف سيدار من ثلاث جهات من مجلس الوزراء، والاتحاد العراقي لكرة القدم، ووزارة المالية، ولن ندخل وزارة الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية في هذا المشروع، حتى لا يكون هناك تقاطعات في العمل تربكنا خلال عملنا".
وكان المنتخب العراقي قد تأهل مرة واحدة فقط في تاريخه لمنافسات كأس العالم 1986، إذ لعب ضد الباراغواي وخسر بصعوبة 1-0. وسجل راضي أول هدف للعراق في نهائيات كأس العالم في المباراة الثانية ضد بلجيكا 1-2، وأنهى العراق مشواره في نهائيات كأس العالم، بعدما خسر أمام المكسيك في المباراة الثالثة بهدف نظيف.
واستعان الاتحاد العراقي بصاحب الهدف الوحيد للمنتخب العراقي في مونديال المكسيك عام 1986، للعمل مستشارا لتطوير الكرة العراقية في المرحلة المقبلة أملا في قيادة المنتخب لكأس العالم للمرة الثانية في تاريخه.
وقال اللاعب السابق أحمد راضي في حديثه لـ (العربي الجديد): "خدمة بلادنا ورياضتنا شرف كبير لكل عراقي، ولم أتردد لحظة في العمل مع الاتحاد العراقي لتطوير اللعبة وإحداث نقلة نوعية على مستوى الأندية والمنتخبات الوطنية".
وأضاف راضي: "أنا حالياً أقود مشروعا مميزا للكرة العراقية وهو التأهل لمونديال قطر 2022، وهي مهمة ليست سهلة وتحتاج إلى عمل كبير، ولكنني أمتلك خطة كبيرة، كي نعود للمشاركة في المونديال للمرة الثانية في تاريخ العراق".
وأوضح : "ننتظر تعاون الحكومة لنجاح المشروع الرياضي الذي أمتلكه، وستكون هناك حملة ترويجية لهذا الملف وسأعمل على إشراك كافة الرياضيين والفنانين والسياسيين لكي نحقق الحلم الذي نريده".
وأشار: "الملف سيدار من ثلاث جهات من مجلس الوزراء، والاتحاد العراقي لكرة القدم، ووزارة المالية، ولن ندخل وزارة الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية في هذا المشروع، حتى لا يكون هناك تقاطعات في العمل تربكنا خلال عملنا".
وكان المنتخب العراقي قد تأهل مرة واحدة فقط في تاريخه لمنافسات كأس العالم 1986، إذ لعب ضد الباراغواي وخسر بصعوبة 1-0. وسجل راضي أول هدف للعراق في نهائيات كأس العالم في المباراة الثانية ضد بلجيكا 1-2، وأنهى العراق مشواره في نهائيات كأس العالم، بعدما خسر أمام المكسيك في المباراة الثالثة بهدف نظيف.
