إننا نتهم بالوقوف وراء الجرائم الدنيئة التي يسقط ضحيتها أبرياء من صفوف اليسار أحياناً، ومن بين الإسلاميين أحيانا أخرى، كل الجهات المناهضة للتغيير التي لا تريد أن تتوحد صفوف القوى التواقة إلى تحقيق الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية لشعوب بلدانها