لم يعد تلفزيون سوريا شاشة تنقل هواجس السوريين وتطلعاتهم لبناء وطن حر وديمقراطي، بل غدا مشروعاً إعلامياً منافساً، بعد ردفه بموقع إلكتروني وقسم الإعلام الجديد
بدأ في سورية التسابق بين الأطراف المختلفة على اقتناص قمح المزارعين من خلال إغرائهم برفع الأسعار مقارنة بالموسم السابق وتقديم خدمات إضافية مثل النقل المجاني.