بدأت الأحزاب السياسية في الجزائر أولى خطواتها التقنية والتنظيمية والتحضيرات الهيكلية للانتخابات الرئاسية المقررة في غضون الثلث الأخير من العام الجاري 2024.
برزت في الآونة الأخيرة سلسلة مطالبات من قبل قوى سياسية في الجزائر، تدعو السلطات والرئيس عبد المجيد تبون إلى اتخاذ "تدابير تهدئة" تتضمن الإفراج عن معتقلي الرأي.
أشاد رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان في الجزائر، عبد المجيد زعلاني، بما اعتبرها "إجراءات التهدئة الكبيرة" التي قال إنها كانت وراء استفادة معتقلين من البراءة
انتهى المؤتمر العام لحزب جبهة المستقبل بانسحاب مؤسس الحزب والمرشح الرئاسي السابق عبد العزيز بلعيد من رئاسة الحزب، في ثالث انقلاب داخلي تشهده الأحزاب الجزائرية.
بدأت الأحزاب السياسية البارزة في الجزائر بالانخراط التدريجي في المناخات الانتخابية تمهيداً للانتخابات الرئاسية المقبلة، والمقررة في غضون العام الحالي 2024.
حين انتخابه رئيسا في الانتخابات التي أجريت في 12 ديسمبر/ كانون الأول 2019، قدم الرئيس عبد المجيد تبون حزمة تعهدات كبيرة بعنوان تحرير الاقتصاد من الريع النفطي