يعتقد بعض صناع الدراما أنّ حشد كمية كبيرة من النجوم في عمل واحد، هو أمرٌ يضمن النجاح الأكيد، إلا أنَّ الأمثلة تشير إلى عكس ذلك، خصوصاً في حالة النصوص الضعيفة
يبدو موسم الدراما العربية مزدهراً هذه الأيام. عدسات التصوير لا تهدأ على الرغم من الضائقة الاقتصادية التي يمر بها لبنان وسورية. العمل جار على إنتاج أو الانتهاء من تصوير مجموعة من المسلسلات التي بدأت قبل أشهر، وتعطلت بفعل فيروس كورون
التقت "العربي الجديد" مع الممثلة اللبنانية، رندة كعدي، وأجرت معها الحوار التالي حول وضع الدراما اللبنانيَّة وأدوارها في المسلسلات المختلفة التي شاركت فيها
شن السوريون على مواقع التواصل الاجتماعي حملة كبيرة من الانتقادات ضد الممثل السوري يزن السيد، وذلك بعد ظهوره في إعلان شركة "ريد تكسي" اللبنانية، لأن الإعلان لم يخل من العنصرية ضد السوريين.
ثمَّة مؤشّرات تؤكّد أن عجلة إنتاج الدراما العربية المشتركة لم تتأثر بشكلٍ جذري بكارثة كورونا. إذْ أنَّ كثيرًا من الأعمال ستكون جاهزة للعرض في الخريف المقبل.
استقدمت قناة "لنا" السوريّة، المملوكة لرجل الأعمال المقرّب من نظام الأسد، سامر فوز، مقدمي برامج من لبنان، ليظهر الفرق واضحاً بين أدائهم على الإعلام اللبناني وعلى "لنا"
ليست المرَّة الأولى التي تتعرَّض فيها المغنية اللبنانية هيفا وهبي لعمليات نصب، إذْ إنَّ الحكاية بدأت قبل سنوات، إذ لم تُوفَّق وهبي يومًا بمدير أعمال واحد خلال مسيرتها، ودائماً يصل الحال بها مع مدير أعمالها إلى المحاكم.
في الشهر الماضي، أطلقت الفنانة اللبنانية، ماريليز يوسف عاد، عبر فيسبوك، سلسلة مقاطع فيديو طريفة تحت عنوان "دكتورة شمسية تأخذ دروساً أونلاين". دكتورة شمسية هي شخصية الطبيبة المهرّجة التي عرفت بها الفنانة عاد في عروض حية.