يفاقم الاستخدام المتزايد للذكاء الاصطناعي في الحروب المخاوف من خطر التصعيد ودور البشر في اتخاذ القرارات. وأثبت الذكاء الاصطناعي قدرته على اختصار الوقت.
أخذ بشّار الأسد من الاشتراكية سطوتها على القطاع العام، لكن ليس لصالح الشعب، وإنّما لصالح الطبقة الحاكمة، فيما أعجبه من اقتصاد السوق رفع الدعم عن الفقراء.