ارتفع عدد المصابين بفيروس كورونا في العالم العربي إلى ما يقارب 200 حالة إصابة، وأعلنت 13 دولة عربية حتى الآن عن تسجيل إصابات، في حين لم تسجل أية حالات وفاة، وأعلنت جميع الدول عن تدابير وقائية ورفع درجات الحذر.
نظم عدد من طلاب الجامعة اللبنانية، اليوم الاثنين، اعتصاماً أمام وزارة التربية والتعليم العالي في بيروت، مطالبين بمجانية التعليم للطلاب غير القادرين على تأمين مبلغ التسجيل، تزامناً مع انتهاء الفصل الدراسي الأول.
دخل مئات العاطلين عن العمل من حملة الشهادات الجامعية في تونس في اعتصامات، رفضاً لما وصفوه بسياسة المماطلة المعتمدة في التعامل مع ملفهم، إذ فاقت سنوات البطالة لدى بعضهم الـ10 سنوات، ما عقّد وضعهم الاجتماعي وزاد من متاعبهم.
توصلت الفتاة الفلسطينية دعاء جنينة، من مدينة غزة، إلى تطوير "خوذة ذكية" لتدفئة أو تبريد الرأس، للمصابين بالأمراض المزمنة، والأشخاص العاديين، لتعينهم على ممارسة حياتهم بشكل طبيعي ودون عقبات.
استهدفت مؤتمرات ومبادرات، في الأساس، موجات الهجرة والتطرّف بين الشباب في الوطن العربي، ليتحول منظور العمل الدولي من اعتبارهم "وقود التنمية" إلى كونهم شبكات من الأفراد الخاضعين لتأثير جماعات وأيديولوجيات التطرف الفكري التي تحاول تغيير الأوضاع القائمة
يعمل طلاّب في كلية هندسة تونسية، على تطوير سيارة إيكولوجية تسير مسافات طويلة بلتر واحد من البنزين، بعد أن تمكّنوا من صنع عربة سارت لمسافة 337 كيلومتراً، باستهلاك لا يتعدى لتراً من المحروقات.
تمكّن 493 طالباً في اختصاصات طبية بكليات تونس، من الفوز في مناظرة مكافأة الشهادات الفرنسية، بما يمكنهم من الالتحاق بالمستشفيات هناك لمواصلة اختصاصاتهم الطبية، وسط مخاوف من عجز قطاع الصحة العمومي؛ بسبب الموجات المتزايدة لـهجرة الأطباء الشباب.
يحاول الليبيون في تونس مقاومة الغربة بأشكال مختلفة، ويخلقون فضاءات خاصة بهم تسمح لهم بالتواصل في ما بينهم وإحياء المناسبات في أطر أسرية تحفظ لهم خصوصيتهم، علماً أنّ هؤلاء كانوا قد اختاروا الاستقرار في تونس منذ موجات الهجرة الأولى