حذر نادي الأسير الفلسطيني، اليوم الأحد، من ارتفاع اعتداءات ما تسمى قوات "النحشون" الإسرائيلية، المتخصصة بقمع الأسرى الفلسطينيين الجرحى، ومن الظروف الصعبة التي تعيشها الأسيرات الفلسطينيات في سجن هشارون.
في الوقت الذي يهبّ فيه فلسطينيو الأراضي المحتلة عام 1948 ضدّ سياسات المؤسسة الإسرائيلية، نصرة للقدس والأقصى وشهداء فلسطين، تلعب النساء دوراً مركزياً على مستوى المشاركة في النشاطات الوطنية، ويمسكن بزمام الأمور كشريحة أساسية، من دون أن يخشين إرهاب
في القدس المحتلة، محتجزون وراء جدران بيوتهم، يخشون الخروج إلى الشارع، حتى لا يطردهم جيش الاحتلال من مدينتهم، ويتفرّق شملهم بعيداً عن أحبتهم. أكثر من 4 آلاف مقدسي ومقدسية توثّق "العربي الجديد" معاناتهم في تحقيق من قلب المدينة