في الحلقة الثانية من أبرز اللاعبين الشباب، الذين سيكون لهم المونديال فرصة لكشف مهاراتهم امام الملايين في العالم، طامحاً في المقام الأول لتمثيل بلاده بشكل جيد، لكن الهدف الأبرز يكون شخصياً، حيث يروج لنفسه أملاً في عرض احتراف بفريق أكبر
استضافت "ألمانيا الغربية" النسخة العاشرة من بطولات كأس العالم خلال الفترة ما بين 13 يونيو إلى 7 يوليو من عام 1974، وكغيرها من البطولات السابقة لم تخلُ هذه لبطولة من المواقف الطريفة،
رغم عدم فوزه باللقب العالمي، وقتها، إلا أن أداء منتخب "الطاحونة" الهولندية، في مونديال عام 1974، ما زال عالقاً في الذاكرة، وربما هو المنتخب الأفضل على الإطلاق في كل بطولات كأس العالم، لكن الحقيقة المُرّة أنه لم يفز باللقب.
مع تطور لعبة كرة القدم على مر التاريخ، وإدخال العديد من القوانين وخطط اللعب، لم تغب أهم عناصر اللعبة عن عالم التطوير والتكنولوجيا، فكانت مراحل تطور الكرة هي الشاهد الأول على التقدم التكنولوجي على مدار بطولات كأس العالم.
أدت مساعي الديكتاتور أدولف هتلر، التوسعية بهدف بناء دولة نازية كبرى الى اندلاع الحرب العالمية الثانية، التي انتهت عام 1945 بهزيمة مدوية لألمانيا، وفرضت عليها الانقسام الى دولتين: ألمانيا الاتحادية (الغربية) وألمانيا الديمقراطية (الشرقية).
بدأت مباريات كأس العام لكرة القدم للعام 2014 قبل أوانها في بيروت. إذ ارتفعت الأعلام فوق السيارات وفي الشوارع وعلى الأبنية، وتهافت المشجعون لشراء ملابس الفرق، فيما تحضّرت المقاهي لاستقبال المشاهدين.
أينما تتجه في صنعاء، تجد أمامك ما يثبت استعدادات أبناء المدينة لاستقبال المونديال. فاليمنيون يريدون الاستمتاع بالحدث الكروي الأكثر انتشاراً. وعلاوة على ذلك، فإنهم يسعون من خلال هذه المتابعة، إلى نسيان واقعهم المرّ بفعل الأزمات الأمنية والاقتصادية
أعلن مركز الإعلام الأمني التابع لوزارة الداخلية اليمنية الإثنين "تحرير 50 مهاجراً إفريقياً تعرضوا للتعذيب من قبل عصابات تهريب في مديرية حرض الحدودية بين اليمن والسعودية، معظمهم من النساء". وأضاف أنهم "كانوا محتجزين لدى مهربين، وقد تعرضوا للتعذيب
رغم أن كوريا الجنوبية هي أكثر المنتخبات الأسيوية مشاركةً في بطولة كأس العالم (8 مرات)، إلا أنها لم تحقق أي فوز في البطولة العالمية، بإستثناء المونديال الذي استضافته رفقة اليابان في العام 2002