رغم أن مسألة اختيار الكتاب المفضل مرتبطة بالمزاج الشخصي والقرائي، لكن معرفة ماذا يقرأ الكتّاب وماذا يعجبهم من إصدارات تظلّ أمراً مثيراً للفضول. هنا، تستطلع "العربي الجديد"، آراء كتّاب وباحثين حول أبرز إصدارات قرأوها خلال العام.
ارتفع عدد المحتاجين لمساعدات إنسانية حول العالم، خلال العام الجاري 2019 ليصل إلى أكثر من 167 مليون شخص في العالم، مع توقعات بأن يزداد العدد العام المقبل، بحسب تقرير صادر عن الأمم المتحدة
تتواصل محنة النازحين جراء العمليات العسكرية شرق الفرات، الذين تتفاوت أعدادهم بين تقارير الأمم المتحدة والإدارة الذاتية، إذ تؤكد الأخيرة في إحصائيات صادرة عنها أن أعداد النازحين وصلت إلى نحو 300 ألف
طرح مهندسون عراقيون مشروعاً من شأنه تقليص نسبة البطالة بين الشباب، عبر استثمار الكتل الكونكريتية في بناء أسواق شعبية وأكشاك وتوزيعها على العاطلين من العمل، فيوفّرون بذلك فرص شغل لهؤلاء، ويتخلّصون في الوقت نفسه من "المشهد غير الحضاري".
أظلّ في المدخل. أراقب بشغف حركة المقدسيين والسيّاح. إيقاع هذا الحيّ السكني وكيف يعيش. مشهد ثمين، أعرف أنه سيتحوّل لاحقاً إلى حلم. فكل ما عشته في حياتي وما رأيته، في عدة بلدان، يتحوّل لاحقاً إلى حلم وأطياف وذكريات.
تشهد بعض المحافظات في العراق، ارتفاعاً نسبياً في عدد المصابين بمرض نقص المناعة "الإيدز"، ومنها البصرة جنوبي البلاد، التي يقول مسؤولون صحيون فيها إنّ أهم أسباب انتشاره هو الدم الملوث وعمليات الوشم، بالإضافة إلى الاتصال الجنسي.
يعيش نحو ثلاثة ملايين مواطن عراقي اليوم في آلاف من العشوائيات بداخل البلاد، في حين يُسجَّل العدد الأكبر من المناطق العشوائية في العاصمة بغداد. هذا ما أعلنته "مفوضية حقوق الإنسان العراقية" في بيان لها أصدرته أمس الإثنين، في 23 سبتمبر/أيلول.
باتت تجارة المياه الصالحة للشرب وكل ما يتصل بها الأكثر رواجا في العراق في الآونة الأخيرة، بسبب تلوث المياه في نهري دجلة والفرات وتهالك محطات تنقية المياه الحكومية، وانتعشت هذه التجارة من خلال معامل تنقية المياه، ومنظومات التصفية المنزلية
كثرة أيام العطل في العراق تدفع البعض إلى السعي لتعديلها بسبب تعطيلها مصالح المواطنين، عدا عن الخسارة الاقتصادية الكبيرة، إلا أن الأمر ليس سهلاً خصوصاً أن معظمها دينية أو وطنية