واجه المحتجون الانفصاليون الموالون لموسكو، إصرار سلطات كييف على رفضها المطلق للاستفتاء الذي جرى في خاصرتها الشرقية، بطلب الانضمام إلى الاتحاد الروسي. في المقابل، وسّعت دول الاتحاد الأوروبي العقوبات على موسكو التي دعت إلى الحوار واحترام "إرادة الشعوب"