فتحت التغيرات السياسية والاجتماعية لكمال الطويل الطريق ليقدم أفكاره التلحينية ذات الطابع المسرحي. احتاجت ثورة يوليو إلى مطرب يعبّر عن توجهها، فكان عبد الحليم، واحتاج هذا الأخير إلى موسيقي يصوغ الألحان على مقياس ثورة يوليو، فكان الطويل.
موسيقى
مباشر
التحديثات الحية
هيثم أبوزيد
16 يوليو 2023
خطيب بدلة
قاص وسيناريست وصحفي سوري، له 22 كتاباً مطبوعاً وأعمال تلفزيونية وإذاعية عديدة؛ المشرف على مدوّنة " إمتاع ومؤانسة"... كما يعرف بنفسه: كاتب عادي، يسعى، منذ أربعين عاماً، أن يكتسب شيئاً من الأهمية. أصدر، لأجل ذلك كتباً، وألف تمثيليات تلفزيونية وإذاعية، وكتب المئات من المقالات الصحفية، دون جدوى...
تعقيباً على حديثنا السابق، حول مشاكل الهواتف نصف الآلية، وطرائفِها؛ قال أبو سعيد، وهو يحدثني بالواتساب من معرة مصرين في الشمال السوري، إن اختراع الغربيين للهاتف الآلي كان، في حينه، قفزةً نوعية كبيرة في مجال الاتصالات
على هامش الطبيعة الروحانية للحج، وفي قلبها أحياناً، يبرز الإنشاد والغناء تعبيراً عن تعلق المسلمين بهذا الركن الأساسي من دينهم، وعن فرحتهم الكبرى بأدائه، مختلطة بالخشوع والتقرّب من الله والنبي محمّد.
ظل المسرح الغنائي ميداناً وحيداً لتقديم الديالوغ، لأن الكتابة المسرحية وفرت السياق الدرامي الذي يُمنطق غناء المحاورة، وهو ما لم توفره -حينها- سياقات الغناء الكلاسيكي التقليدي. هنا، نقف عند تاريخ المحاورات الغنائية، وتطورها في مصر، وأبرز أعلامها.
تبدو الممثلة شادية (1931 - 2017)، أكثر من جميلة، على إغواء حي، وربما لا يعود ذلك إلى أنوثتها وحسب، بل لهشاشتها، فثمة شيء يُوحي بالضعف لكن ليس بالانكسار، بالبراءة لكن ليس بالسذاجة: براءة النظرات التي تُوحي ولا تقول
سمير الأدباء هو ذلك العاشق للأدب، ولا يأتيه ذلك الشعور أو الشجاعة بأن يقترب من القلم، ويظلّ على ذلك الأنس الطيب بالأدب والأدباء، من دون أن يبحث عن وجاهة، أي وجاهة ما، وكأنه ذلك السيد الهامشي، بالقرب من المسامرة، من دون أن يكون كذلك.
لافت على نحو يتعذر تجاهله التقاطع المدهش بين بعض الأفلام، رغم الفاصل الزمني لإنتاجها، ومن ذلك مفهوم العدالة في فيلمي "اللص والكلاب" (1962) من إخراج كمال الشيخ، و"الهروب" (1991) من إخراج عاطف الطيب، ويكاد يكون أفضل أفلامه
يستعيد كثير من المصريين والسودانيين، في هذه الأيام، أعمالاً لأم كلثوم ومحمد عبد الوهاب وشادية والشيخ سيد درويش، كان قدّمها هؤلاء للسودان، محتفين بقرب البلدين وأخوتهما. من أبرز هذه الأعمال؛ "نشيد الوادي" لموسيقار الأجيال، و"السودان" لكوكب الشرق.
تواصل "العربي الجديد" نشر مذكرات فارس يواكيم مع أبرز الفنانين والمنتجين والمخرجين العرب، مستعيدة محطات شخصية ولقاءاته مع هؤلاء في القاهرة وبيروت وباريس، وغيرها من العواصم