يُمعن الاحتلال في استهداف الفلسطينيين بمختلف أنواع الأسلحة، بما في ذلك الرصاص المطاطي. السلاح المدرج ضمن "الأسلحة القاتلة" عادة ما يصيب القسم العلوي من أجساد الفلسطينيين وبالأخص الأعين لتبدأ بالنسبة إلى المصابين رحلة طويلة من المعاناة والعلاج.
أصر نشطاء في المقاومة الشعبية الفلسطينية، مساء اليوم الخميس، على بناء قرية "بوابة القدس" الواقعة في منطقة جنوب شرق القدس المحتلة، وذلك للمرة الرابعة، بعد هدمها في أقل من ساعة من بنائها في المرة الثالثة مساء اليوم.
كشف تحقيق للشرطة الإسرائيلية أن جنوداً إسرائيليين باعوا أسلحة تابعة للجيش إلى عصابات إجرامية. وفوجئ المحققون بسهولة إخراج الأسلحة من مخازن الجيش وإيصالها إلى المنظمات الإجرامية الإسرائيلية.
أثار قرار وزير الأمن الداخلي في حكومة الاحتلال، يتسحاق أهرونوفيتش، بتسهيل وزيادة تسليح المستوطنين، وخصوصاً في القدس الشرقية والضفة الغربية، تخوّفاً من أن تكون الخطوة تدخل في سياق تأسيس دولة المستوطنين في الضفة.
استيقظ خليل على عجل ذلك الصباح. أسرع إلى سطح المنزل، حيث كانت والدته تملأ خزّان المنزل بالمياه. حيّاها ونزل مسرعاً على الدرج. لكن خليل لم يعد إلى منزله إلا جثة هامدة، محمولاً بين أذرع أعمامه.
لم يعد مواطنو محافظة جنين شمالي الضفة الغربية المحتلة يستيقظون على صوت المسحراتي في شهر رمضان، ولا يستيقظون أيضاً على صوت منبهات هواتفهم، فالاحتلال ورصاصه وقنابله حلّوا مكان المسحراتي.
يخوض شبان مخيم العروب، شمالي مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، مواجهات يومية مع الاحتلال تستمر حتى موعد السحور وساعات الفجر. أما الجيش الإسرائيلي فأصبح يتعمد عند حلول موعد وجبة السحور، إطلاق قنابل الغاز بشكل كثيف باتجاه المنازل.
اندلعت مواجهات عنيفة، ليل الأحد ـ الاثنين، بين الشبان الفلسطينيين المحتجين على العدوان الإسرائيلي على غزة وجيش الاحتلال، في نقاط تماس عدة على مداخل القرى والبلدات الفلسطينية المحتلة، استخدم خلالها الاحتلال الرصاص الحي ضد المتظاهرين، ما أدى إلى سقوط
كست رايات حركتي "فتح" و"حماس" والأعلام الفلسطينية والأعلام السوداء، التي ترمز للنكبة، مسيرة تشييع شهداء الذكرى الـ66 للنكبة الفلسطينية، ظهر يوم الجمعة، في تمازج وحدوي بين الحركتين للمرة الأولى منذ سبع سنوات، ودعا المشيّعون المقاومة الفلسطينية الى