لا يخفي القيادي في الائتلاف السوري المعارض، مصطفى صباغ، خلافه مع رئيس الائتلاف أحمد الجربا، لكنه يؤكد أنه سياسي بحت. أما "جنيف 3"، فيرى أنه يجب أن يترافق مع نجاح عسكري للمعارضة، يُغير الخريطة على الأرض ويهدد وجود النظام.
لدى القيادي في حركة "الاشتراكيين الثوريين" في مصر، هيثم محمدين، الكثير ليقوله. الموقف السلبي إزاء "الاخوان المسلمين" والعسكر لا يزال هو نفسه، وإن كان يرى أن تحالفاً ممكناً في حال الاتفاق على مشروع سياسي.
مقابلات
مباشر
التحديثات الحية
حاورته حبيبة عبد العزيز
24 ابريل 2014
منى عبد الفتاح
كاتبة صحفية من السودان. حاصلة على الماجستير في العلوم السياسية. نالت دورات في الصحافة والإعلام من مراكز عربية وعالمية متخصصة. عملت في عدة صحف عربية. حائزة على جائزة الاتحاد الدولي للصحفيين عام 2010، وجائزة العنقاء للمرأة المتميزة عام 2014.
مصر تراءت، ابتداءً، وكأنّها الأقرب إلى الاستمرار في تحقيق مطالب الديمقراطية. ما توافق عليه الشعب من دون تأثيرٍ، أو ضغوط، وحجم التوقعات كان بمقدار من ضخامة عمّقت، لاحقاً، شعوراً بغبن الانتكاسة، في رفض خيار الشعب الذي اشتعل توقاً للحرية.
يبدو أي حديث اليوم عن إعادة توحيد السودانيَن، بعد نحو ثلاث سنوات على الانفصال، غير منطقي. فلا الجنوبيين على استعداد للتخلي عن دولتهم، التي لطالما انتظروها، ولا نظام "الإنقاذ" لديه الرغبة بإجراء تغييرات جذرية في الشمال.
كان يُفترض أن تنطلق، أمس الثلاثاء، جولة ثالثة بالغة الأهمية من مفاوضات السلام بين الحكومة الباكستانية وحركة طالبان، لكنها أجِّلت لأسباب غير معلومة. ما هي بنود المفاوضات ومَن هي القوى الباكستانية الداعمة له والرافضة؟
بعد استعراض الجزء الأول من هذه الدراسة واقع المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية منذ استؤنفت في يوليو/ تموز 2013، يبحث الجزء الثاني أوجه الخلل في هذه المفاوضات، والتي يمكن إيجازها بالانحياز الأميركي للموقف الإسرائيلي.
يحتفظ النائب ميشال عون بطلقة أخيرة في استحقاق انتخابات رئاسة الجمهورية اللبنانية المقرّر بعد أسابيع. شارف على سنّ الثمانين وحلم العودة إلى قصر بعبدا لا يزال حياً. فباتجاه من سيسدّد تلك الطلقة؟
يأتلف خماسي من كتّاب سوريين شباب في "كريستال طائش" بعفوية على مقارعة اليومي الكارثي. نوسان بين التفعيلة وقصيدة النثر والاتكاء على التراثي يكاد يحسم تأرجحه ميلٌ جامح إلى السرد والاستطراد، مع التماعات شعرية لا تخطئها العين.
منحى جديد تتخذه الحرب في سوريا مع إعلان فصائل المعارضة المسلحة الحرب على النظام في معاقله. الاستراتيجية الهجومية انتقلت هذه المرة إلى ريف ادلب وتحديداً إلى بلدتي الفوعة وكفريا.
لم تكن العلاقات بين روسيا والغرب، منذ وصول فلاديمير بوتين إلى سدة الحكم في روسيا، جيدة. كانت "البرودة" سِمتهُا. ليس فقط لأن بوتين لا يضحك إلا نادراً، بل لأنه، منذ البدء، كان يشكك في النوايا الغربية، تجاه روسيا.