كاتب وسيناريست من مصر؛ يدوّن الـ"كشكول" في "العربي الجديد"، يقول: في حياة كل منا كشكولٌ ما، به أفكار يظنها عميقة، وشخبطات لا يدرك قيمتها، وهزل في موضع الجد، وقصص يحب أن يشارك الآخرين فيها وأخرى يفضل إخفاءها، ومقولات يتمنى لو كان قد كتبها فيعيد كتابتها بخطه، وكلام عن أفلام، وتناتيش من كتب، ونغابيش في صحف قديمة، وأحلام متجددة قد تنقلب إلى كوابيس. أتمنى أن تجد بعض هذا في (الكشكول) وأن يكون بداية جديدة لي معك.
حتى المونتاج لن يكون مفيدًا الآن بعد أن تكفل طيلة السنوات الأخيرة بإخفاء ما طرأ على الحاكم الثمانيني من ضعف مرعب في الذاكرة بحيث لم يعد يتذكر أسماء أغلب رجاله الذين صنعهم على عينه وثبتهم في كراسيهم بعافيته..
انطلقت، أمس الخميس، امتحانات "البكالوريا البيضاء" التي تسبق إجراء الامتحان الوطني للبكالوريا في تونس. وتتطلع عائلات التلاميذ إلى فهم الاتجاه العام الذي تنهجه وزارة التربية في ضمان إنجاح هذا الموعد الوطني وتأمينه أيضا من محاولات الغش
على مسؤولي قادة جركة فتح أن يبرهنوا للفلسطينيين كيف يمكن للاقتباسات في كتيّب "قدوتنا رئيسنا" أن تعزّز دور العلم للارتقاء بالأمم والشعوب، وأن توجِد مبادراتٍ تنمّ عن الإبداع والتميّز، الفرضية التي اتسعت لها ذمّة أحد المسؤولين الفلسطينيين.
سيكون تلاميذ لبنان في امتحاناتهم من الآن فصاعداً، تحت ضغط أكبر بكثير من مجرد رقابة بشرية عادية. الكاميرات في الصفوف ستلاحقهم مفترضة في كلّ واحد منهم نيّة الغش، في تغاضٍ كامل عن المشاكل الأساسية للقطاع التربوي التي تتطلب الحلّ
دعت جامعة الدول العربية إلى ضرورة توفير الدعم العربي للعملية التعليمية في فلسطين، منددة بانتهاكات الاحتلال المتواصلة ومحاولاته فرض المنهج الإسرائيلي لتزييف التاريخ الفلسطيني.
تحت شعار "تعليم يُحدث فرقاً"، افتتح رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية القطري، الشيخ عبدالله بن ناصرآل ثاني، أعمال مؤتمر التعليم 2019 اليوم الأربعاء، في مركز قطر الوطني للمؤتمرات .
عقدت لجنة التربية والبحث العلمي في البرلمان التونسي، جلسة مساءلة لوزير التعليم، حاتم بن سالم، حول أزمة التعليم في تونس ونقص الموارد وضعف المناهج وبرامج الوزارة المستقبلية.
كثيرة هي الضغوط التي تُمارس بحق التلاميذ خلال فترة امتحانات شهادة الثانوية العامة. وأحياناً، تؤدي هذه الضغوط إلى اكتئاب بعض التلاميذ أو انتحارهم، ما يتطلب العمل على الحدّ من الأمر
يُعتبر الفساد أحد أهم الأسباب الكامنة وراء تعثُّر الاقتصاد الأردني وتردِّي الأوضاع المعيشية للأردنيين. ولم تتمكَّن الحكومة الأردنية لحدّ الساعة من كسر ظهر الفساد، الذي يستمرّ في النموّ نتيجة لتشابك المال والسلطة بين أيدي الفاسدين.