فاز الدكتور خالد قوجة برئاسة الائتلاف السوري لقوى الثورة والمعارضة بواقع 56 صوتاً من أصل 111 صوتاً في الهيئة العامة صوت منهم 109 أعضاء، في حين حصل منافسه الأمين العام السابق للائتلاف الدكتور نصر الحريري على 50 صوتاً.
فاز خالد خوجة برئاسة الائتلاف السوري لقوى الثورة والمعارضة بواقع 56 صوتاً من أصل 111 صوتاً في الهيئة العامة للإئتلاف، صوت منهم 109 ، في حين حصل منافسه الأمين العام السابق للائتلاف نصر الحريري على 50 صوتاً.
كشف مصدر من داخل اجتماعات الهيئة العامة لـ"الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية" في إسطنبول، أنّ "المنافسة على منصب رئيس الائتلاف انحصرت بين الأمين العام للائتلاف نصر الحريري، ومرشح كتلة إعلان دمشق، خالد خوجة".
تقارير عربية
مباشر
التحديثات الحية
ألكسندر أيوب
04 يناير 2015
ميشيل كيلو
كاتب سوري، مواليد 1940، ترأس مركز حريات للدفاع عن حرية الرأي والتعبير في سورية، تعرض للاعتقال مرات، ترجم كتباً في الفكر السياسي، عضو بارز في الائتلاف الوطني السوري المعارض.
يشكّل تحذير الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من وجود مشروع لتأسيس كيان كردي شمالي سورية، جزءاً من الهواجس التي تحكم الموقف التركي من التطورات السورية، على الرغم من وجود معطيات لا تساعد على إقامة كيان خاص بالأكراد في سورية.
يكشف رئيس الحكومة السورية المؤقتة أحمد طعمة، في حوار مع "العربي الجديد"، عن تخوفات من أن تكون خطة المبعوث الدولي إلى سورية، ستيفان دي مستورا، كبديل للمنطقة الآمنة التي طرحتها تركيا، مشيراً إلى أن حلب لن تسقط بسهولة بيد النظام.
توصّلت كتل الائتلاف السوري المعارض إلى اتفاق على تخطي الخلافات الأخيرة، التي انعكست سلباً على سمعته وعمله ومصادر تمويله، وأقرّ سلسلة خطوات من شأنها إصلاح آليات العمل والقوانين الناظمة لعمل مكوّناته
لجأ تنظيم "داعش" إلى تبديل استراتيجيته في المعركة المتواصلة في عين العرب، بعدما نجح أمس في الالتفاف على القوات التي تقاتله وتفجير سيارة في معبر مرشد بينار الحدودي التركي ليخوض بعدها اشتباكات عنيفة مع قوات وحدات حماية الشعب الكردية.
اكتسبت المواجهات العسكرية منحى آخر في مدينة حلب، بعد طرح المبعوث الدولي إلى سورية، ستيفان دي مستورا، إقامة مناطق مجمّدة، تبدأ من المحافظة، وهو ما ترفضه المعارضة، مواصلة معاركها، لإسقاط بلدتي "نبل" و"الزهراء" المواليتين.
تمرّ اتفاقية دهوك الموقّعة بين "المجلس الوطني الكردي" الموالي لأربيل ومجلس "المجتمع الديمقراطي" التابع لـ"الاتحاد الديمقراطي" بأزمة حقيقيّة، خصوصاً، في ظلّ صعوبة التطبيق الكامل للاتفاقية من الناحية العملية.