توقف مراقبون بفرنسا عند الفرق بين "غضبتي" الرئيس السابق جاك شيراك في التسعينيات، والحالي إيمانويل ماكرون، الذي دخل بمشادة مع شرطة الاحتلال الإسرائيلي، عند كنيسة القديسة حنا بالقدس المحتلة، مشيرين إلى أنّ حركة ماكرون مجرد "استعراض يكشف محدودية التأثير